الصفحه ٤٦ : عنوان التفسير) ، و (إحكام
العنوان لأحكام القرآن) ، و (نزهة السفرة في تفسير خواتيم سورة البقرة
الصفحه ١٨٩ : أن يقيم
بقرية في البرّ ، فذهب إلى خربة روحا فأقام بها مدة ، ثم سافر إلى مصر فلم يحصل له
بها شي
الصفحه ٢٢٦ : ء واستولوا على غالب الأوقاف ، وكان غالب إقامته بقرية
المجيدل وقف الشامية الجوانية ، ولم يمت حتى رأى في نفسه
الصفحه ٢٤٢ : محمد بن أحمد الحواري الشافعي ، مولده في المحرم
سنة سبع وخمسين وسبعمائة بقرية حوار ، قدم دمشق ، وقرأ
الصفحه ٢٥٧ :
الطيبة ، من وقفها
: المزرعة بقرية يعقوبا والمحاكرات حول الخندق قبلي سور دمشق ، وشمالي مقبرة باب
الصفحه ٢٧٢ : أيوب يوم الجمعة سابع
جمادى الآخرة بقرية عالقين ، فجاء ولده المعظم إليه مسرعا ، فجمع حواصله وأرسله في
الصفحه ٣٥٥ : إِلَّا أَنْ
تَكُونَ تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ) الآية التي في سورة البقرة ، وذكر إعراب كل آية
الصفحه ٣٦٥ : جامعا فيه خطبة يوم الجمعة ولله الحمد ، ووقفها نصف الحمام
بقرية مسنون والبستان بقرب جسر كحيل ، كذا رأيته
الصفحه ٣٩٩ :
بسفح قاسيون ،
وأوقف عليها أوقافا كثيرة ، وعمل عندها تربة ، وحين توفي بقرية جرود حمل إليها
الصفحه ٤٠٢ : الحلبي
الحنفي ، وصلي عليه عقيب الجمعة بقرية المزة ، ودفن هناك بتربة والده وأهله ، بعد
أن مرض خمسة أشهر
الصفحه ٤٢٣ : ، توفي بقرية كتيبة وقف المدرسة
العزيزية ، وقدم منها ميتا يوم الخميس سادسه ، واستقر عوضه في تدريس المعظمية
الصفحه ٤٤٦ : الملك الناصر داود ابن المعظم
عيسى ابن العادل (٢) : رسم عليه الناصر بن العزيز بقرية البويضاء التي لعمه
الصفحه ١١٨ : الكافي. قال الذهبي في العبر
في سنة تسع وثمانين وستمائة : خطيب دمشق جمال الدين أبو محمد عبد الكافي بن عبد
الصفحه ١٤١ : هذه المدرسة لشمس الدين بن عبد الكافي الربعي الصقلي ، ثم درس بها
شمس الدين بن عبد الكافي هذا ، وهو
الصفحه ٢١٤ :
وقال ابن كثير في
سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة : وباشر بعده تدريس الشامية البرانية ابن جملة ، ثم
توفي