الصفحه ١٦ : خمس وثلاثين وستمائة فيها كانت وفاة الملك الأشرف وبسط ذلك مطولا. ومن شرطه في
الشيخ أنه إذا اجتمع من فيه
الصفحه ٢٥ : الخبيثة اذا رجع الى الشام
متوليا أن يؤذي شيخ الاسلام ابن تيمية فدعا عليه فلم يبلغ أمله توفي في سحر يوم
الصفحه ٣١ : ممن قام عليه ، وكان مشهورا بقوة الحفظ ودوامه ، إذا حفظ
شيئا لا ينساه ، كثير الإنكار على أرباب الشبه
الصفحه ٥١ : بخطه ، وكانت في وجهه آثار
الضروب من الحروب ، وكان إذا خرج إلى غزوة خرج طلبه (كذا) وهو في زيه ، وإلى
الصفحه ٦٩ : إذا اجتمعت
ما تقصر عن مائة مجلدة. وله نظم كثير وقيل إن كتبه التي ملكها تكون مائة ألف مجلدة
، وقد اثنى
الصفحه ١١٠ : ،
وسعى في أذاه إلى أن ضرب ، فانتصر له الشيخ علاء الدين البخاري (١) ، والحاجب ، ووقع بينهما وبين القاضي
الصفحه ١٢٨ :
في قطع كل قضيب
بان رائق
يحكي شمائله
الرشاق إذا انثنى
ريان بين جداول
الصفحه ١٥٥ : الواقف : يا مولانا ربنا ما يضرب
بعصاتين ، فكان إذا ذكر هذه الحكاية تبسم عندها رحمهماالله تعالى. وكان هو
الصفحه ١٦١ :
بالبادرائية ، ثم تحول ، إلى القدس الشريف ودرس بالصلاحية ، ثم تغير وجفّ دماغه ،
وكان إذا سمع عليه في حال تغيره
الصفحه ١٩٥ :
زمن الأذرعي
يستحضر الروضة بحيث أنه إذا أفتى الأذرعي بشيء يعترضه ويقول : المسألة في الروضة
في
الصفحه ٢٠٢ : أبو العباس السامري قصيدة يتشفى بها لما كان أسدى من الظلم
إليه وأذاه ، مع أنه
الصفحه ٢٠٤ : ، وجرى يومئذ بحث في العام إذا خص وفي الاستثناء بعد
النفي ، ووقع انتشار وطال الكلام في ذلك المجلس ، وتكلم
الصفحه ٢٠٧ : الربط ناله من تمرلنك ، إلى الآن لم يعمر شيئا منها ،
مع أن بعضها له وقف جيد ، وإذا جاء شيء بسبب الأوقاف
الصفحه ٢٢٤ : آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ لِما
يُحْيِيكُمْ) الآية ، وكان درسا حافلا ، وضيف
الصفحه ٢٥١ : شادي بن مروان ابن يعقوب
الدويني الأصل التكريتي المولد ، ولد في سنة اثنتين وثلاثين وخمسمائة إذا أبوه