الصفحه ٢٧٩ : البياني نائب الحكم انتهى. قلت : لأن شرط المدرس بالشامية أن لا يجمع
بينها وبين غيرها ، كذا نقله أبو شامة
الصفحه ٣١١ : ، وإنما سماه البرق الشامي لأنه شبه أوقاته في الأيام النورية
والصلاحية بالبرق لطيبها ، وسرعة انقضائها
الصفحه ٣١٥ : ، لأنه مات شابا ، توفي في
صفر. وقال الصفدي : أبو نصر الفقيه ابن نظام الملك هو محمد بن علي بن أحمد بن
الصفحه ٣١٦ : . قال ابن النجار (٢) : وما أظنه روى لأنه مات شابا انتهى. ثم درّس بها خطيب
دمشق أبو البركات بن عبد ، وقد
الصفحه ٣٢٦ : : مولده على ما
رأيته بخط شيخنا سنة تسع وأربعين أو ثمان وأربعين قال : لأن والده مات وهو رضيع في
الطاعون كذا
الصفحه ٣٤٠ :
وخمسمائة ، وأحرقت هي ومئذنة العروس في المحرم سنة سبعين وخمسمائة ، وسميت هذا
الاسم لأنها كانت موضع عمل الكلس
الصفحه ٣٤٩ :
الأسنوي : حصل علوما عديدة أكثرها بالسماع لأنه كان ضعيف النظر مقاربا للعمى ،
وكان ذكيا غير أنه كان عجولا
الصفحه ٣٦٨ : جعلت له دار الأمير طرخان مدرسة ، وقام عليه الحنابلة لأنه تكلم فيهم ، وكان
يلقب برهان الدين ، وكان زاهدا
الصفحه ٣٧٠ : رحمهالله تعالى في سادس شوال ، ونزل الناس بموته درجة في القراآت
وفي الحديث ، لأنه آخر من سمع من القاضي أبي
الصفحه ٣٩٩ : : أول من خطب به ودرّس بالركنية بالجبل ثم تركها ، لأنه اطلع على أن من شرط
واقفها على المدرس السكن بها
الصفحه ٤٥٦ : دون السنة ، فمات يوم
الجمعة عشرينه ، ودفن بتربته بالمدرسة الماردانية بالجسر الأبيض ، لأن الواقفة لم
الصفحه ٤٧٣ : ويقول قبر نور الدين الشهيد ، لما حصل له من الخوانيق ، وكذا
يقال لأبيه الشهيد لأنه قتل ظلما ، وفيها بويع
الصفحه ٤٨٦ : لأنه جاء في كتابه أنه يؤخذ منه ألف وخمسمائة دينار وخمسمائة للمستقر ،
وذلك على القضاء بمجرده ، والمذكور
الصفحه ٢٢ : وكان يقول الشعر جيدا وله
ديوان مجموع يشتمل على أشياء لطيفة وحفظ كتبا كثيرة. يقال أنه اذا وضع بعضها على
الصفحه ٤٣٤ : بعده ابنه الأمجد ، ومن شعر فرخشاه قوله :
إذا شئت أن تعطي
الأمور حقوقها
وتوقع حكم