الصفحه ٢٦ : عوضا عنه ، لأن شرط
الشامية ان لا يجمع بينها وبين غيرها ، واستمر الشيخ كمال الدين بالناصرية يدرس
بها
الصفحه ٢٠٠ : عمره
في المدرسة التي بدمشق ، وكان يسكن البيت الذي في إيوانها من الشرف ، ورغب فيما
بعد أن يدفن فيه إذا
الصفحه ٢٢٠ : في الدرس في شهر ربيع الأول ، لأن كثيرا من الناس في صفر في
أشغالهم من قسم المغل وغيره ، ثم أنه وقع
الصفحه ٦٢ :
عروة الموصلي
المنسوب إليه مشهد ابن عروة بالجامع الأموي لأنه أول من فتحه وكان مشحونا بالحواصل
الصفحه ٤ : البرماوي (٢) : أي من طلب علم دين الله ليحفظه على خلقه ، تكفل الله
برزقه معونة له لأن حافظ العلم كالنائب عن
الصفحه ٨٦ : أم أبيه ضيفة خاتون ابنة الملك العادل أبي بكر بن أيوب ، ولهذا
سكت الملك الكامل لانها اخته ، فلما توفيت
الصفحه ١٠٣ :
فولاه نصف الخطابة لأنه الناظر الخاص ، وذلك قبل أن يعلم الشيخ بنزول ابن الجزري
والتزم ذلك ، ولقد عجبت من
الصفحه ١١٢ : بعد غيبته في بلاد الروم والعجم
نحو ثلاثين سنة ، قال : ولم أتعلم التركي ولا العجمي لأني لم أقم هناك
الصفحه ١٣٢ : .
٣٤ ـ المدرسة
الأمينية
قبلي باب الزيادة
من أبواب الجامع الأموي المسمى قديما بباب الساعات ، لأنه كان
الصفحه ١٨٣ : أولى لأنه غيبة. قال ابن شداد : وهو أول من ذكر بها
الدرس ، ومن بعده أخوه ثم كمال الدين ابن سلام
الصفحه ٢١٩ : الجوانية والظاهرية نيابة عن أخيه بهاء الدين ولد قاضي القضاة نجم الدين
انتهى. لأنه كان سافر إلى مصر كما علمت
الصفحه ٢٤٢ : اشتغل علي كثيرا ،
ولم يكن له مختصر يحفظه ، وإنما كان يستحضر من التمييز ، لأنه علق بعضه بخاطره لما
أقرأه
الصفحه ٢٤٩ : كتابة السر يعني بمصر هرب من طرابلس خوفا منه لأنه كان يكرهه.
ثم ولي قضاء حماة في شهر ربيع الآخر سنة تسع
الصفحه ٢٥٨ : غياث الدين محمد وهو
ابن ثلاث سنين ، وقد كان له أولاد كبار ولكنه عهد إلى هذا من بينهم لأنه كان من
بنت
الصفحه ٢٦٠ :
محمد لأنه كان من بنت العادل. وطلب بذلك استمرار الأمر له لأجل جده وأخواله ،
وهكذا وقع وجعل الأمر من بعده