الصفحه ٣٤٥ : : وأوصى إلى القاضي زكي الدين بن الزكي وجعل النظر لعقبه على أوقافه كلها
وأوصى أن يحج عنه بثلاثين دينارا
الصفحه ٣٥٠ : ، نزل له عنها الشيخ شمس الدين بن خطيب يبرود ، وكان
تدريس القاضي جمال الدين بها في ذي القعدة سنة ستين
الصفحه ٣٥٣ : الدين
بن الشريشي ، إلى أن قال : وأخذ منه أي من كمال الدين المذكور الناصرية الشيخ كمال
الدين ابن
الصفحه ٣٦٣ : الشريفة النعمان
أبي حنيفة رضي الله تعالى عنه ، وأوقف عليها الثمن من الضيعة المعروفة بالمسوقة ،
والثلث من
الصفحه ٧٨ :
لقب السجاد ،
وأقعد في آخر عمره وكان يحمل في محفة إلى الجامع وإلى دار الحديث النورية ، وعاش
ثلاثا
الصفحه ١٠٣ : الشيخ يغتاظ ،
فقال : لو وصلت يد ابن حجي إلى السماء لا أسكت عنه ، فأنكر هذا من بلغه وبالغ في
سبّ ابن
الصفحه ٢١٣ : انتهى. فأجاز له خضر بن يسار الهروي وجماعة ،
وسمع الكثير ، وطال عمره ، وتفرد عن أقرانه ، واشتغل بالقضا
الصفحه ٢١٦ :
البقاعي الفاري
الأصل الدمشقي ، مولده سنة سبع وستين وسبعمائة ، وحفظ التمييز للبارزي وغيره ،
وأخذ عن
الصفحه ٢٣٣ : المدرسة العذراوية ، نزل له عنه الشيخ شهاب الدين بن حجي في مرض
موته. إلى أن قال : ثم درّس قاضي القضاة نجم
الصفحه ٢٤٥ :
الجزرية. ثم انتقلنا إلى ولده فتح الدين ، وقد تقدمت ترجمته بالمدرسة الأتابكية.
ثم نزل عنها قبيل وفاته في
الصفحه ٢٧٠ : داعية إلى مذهب السلف
والصدر الأول ، وكان يعود المرضى ، ويشهد الجنائز ، ويأمر بالمعروف وينهى عن
المنكر
الصفحه ٢٩٦ :
عشرة وستمائة ، وهو ابن خمس وتسعين سنة ، ودفن بسفح قاسيون. قال الصفدي : وفيه
يقول ابن عنين :
تبا
الصفحه ٣٨٢ :
الدين أبو بكر بن محمد بن عياش التميمي صاحب المدرسة الجوهرية الحنفية بدمشق ،
توفي في شوال ودفن بمدرسته عن
الصفحه ٤٤٨ : التاج الكندي مدة ، وكان ينزل إلى داره بدرب العجم من القلعة والكتاب تحت
إبطه ، فيأخذ عنه كتاب سيبويه
الصفحه ٧٦ : الثمانين المجلدة مرتين وصنف وشرح
وعني بالكتابة والمطالعة فبالغ إلى الغاية ، وكان ظريفا كثير المزاح ، وقال