الصفحه ١٦٤ : ولده
المنصور محمد (٣) وأخرجت عنه بقية البلاد ، ودام ملك حماة في أولاده إلى بعد
الأربعين وستمائة ، ومن
الصفحه ٤١٣ :
الرحمن بن نجار إلى أن أخذها فخر الدين موسى. ثم ذكر بها الدرس زكي الدين زكريا
البصروي. ثم ذكر بها الدرس
الصفحه ٤٧٣ : ، ودفن بالقلعة ، ثم نقل إلى تربة
تجاور مدرسته التي بناها لأصحاب أبي حنيفة رضي الله تعالى عنه جوار
الصفحه ١٨٤ :
عوضا عن جمال
الدين الباجربقي انتهى. وقال ابن كثير : في سنة سبعمائة في جمادى الآخرة ، وفي
أواخر
الصفحه ٣٢٠ : إلى الأيكي ، وقد استناب عنه جمال الدين الباجربقي ، فباشرها
الباجربقي في ثالث شهر رجب انتهى. وقال ابن
الصفحه ٣٤٩ : الأسدي فيما أظن : ثم إنه أعرض عنها. وقال : وجدت في
شرط واقف المسرورية أن يعرف الخلاف وأنا لا أعرفه. قال
الصفحه ٣٦٠ : ، وولي الاعادة ثم
الحكم بالقدس ، ثم عاد إلى دمشق فدرس بالنجيبية ، وناب في الحكم عوضا عن ابن صصري
مدة
الصفحه ٤٢٦ :
عن التصدير وأمضى النزول ، ثم خرج عنه لغيبته بحماة ، يعني سمى فيه قوام الدين
قاسم العلائي عند النائب
الصفحه ٣٠ : يسيرة ثم طلب إلى مصر في أوائل سنة خمس وستين بعد ما نزل عن وظائفه
لولديه ، فولي قضاء العسكر والوكالة
الصفحه ٤٧ :
المجتهدين) ، و (رفع
الاشتباه عن أحكام الإكراه) وغير ذلك ، ومن تصانيفه مما لم يتم إلى يومئذ كتاب
الصفحه ١١٨ :
، ويعاني القوة وآلات الحرب أخذ ذلك عن القونوي ، وكان فيه إحسان إلى الطلبة
ويساعدهم ، وعنده مروءة وعصبية
الصفحه ١٤١ : إلى صلاة الجمعة سكران ، وأن داره كانت مثل الحانة ، وقد كتب
إلى الصالح يقول : قد حملت إلى خزانتك من
الصفحه ١٧٥ : الجواري الغناء ، ثم تاب عن ذلك ، وكان ملازما للصلاة ، ووقف إلى جانب
المدرسة الحلبية مسجدا ، وأضافه إلى
الصفحه ٢١٨ :
البرانية نائب
الاعادة الشيخ محيي الدين المصري ، وباشر ابن سلّام تدريس الشامية الجوانية نيابة
عن
الصفحه ٢٧٧ : ، ثم استنابه بعد ذلك في المجلس وخرج إلى
العاذلية وحكم بها ، ثم لم يستمر وعزل عن النيابة بيومه ، واستناب