الصفحه ٢٠٧ :
الشافعية وأعيانهم
، أخذ عن الشيخ فخر الدين بن عساكر ، ثم عن ابن الصلاح ، وكان إماما عاملا عالما
الصفحه ٣٥١ : الدين بن الخويي] ، توفي وترك الشامية البرانية
، إلى أن قال : وباشر تدريس الشامية عوضا عن شرف الدين
الصفحه ٤٠١ : ، وقال بعد ذلك : وجمال الدين ريحان والي القلعة
والسجن من قبله ، والأمر إليه بتفصيله وجمله. ثم قال : فلما
الصفحه ٤٠٨ :
من عند المقبرة
غربي الشامية البرانية إلى طريق عين الكرش ، ولم يكن للناس طريق إلى الجبل من هناك
الصفحه ٤٥٠ :
وعماد الدين بن
موسك (١) والظهير بن سنقر الحلبي ، وجدد المصانع والبرك ، وأحسن إلى الناس ، وتلقاه
الصفحه ٢٩ :
ثم أعيد ثم عزل
بأخيه بهاء الدين (١) وتوجه إلى مصر على وظائف أخيه ثم عاد الى القضاء على عادته
وولي
الصفحه ١٣٦ : ذكره : وحدّث عنه يوسف بن خليل والضياء محمد والشهاب
الفوي. وقال : أخبرنا مفتي الشام شرف الدين بقراءتي
الصفحه ٢١١ :
الدين المصري ناب
عن أبيه ودرّس بالشامية ، وله شعر فمنه قوله :
صيرت فمي لفيه
باللثم لثام
الصفحه ٢٥٢ : قرطاي (١) إلى نيابة طرابلس عوضا عن الأمير سيف الدين التركستاني
بحكم وفاته. وولي الأمير سيف الدين أرقطاي
الصفحه ٢٧٥ :
محمد بن شرف الدين عبد القادر ابن الصائغ وهو مستمرّ بها إلى الآن انتهى. ودرس بها
قاضي القضاة بهاء الدين
الصفحه ٣١٤ :
ليدخل إليها ، فمنعه الصوفية من ذلك لعدم معرفتهم به فعدل عنها ، وأقام بهذه
الزاوية بالجامع إلى أن علم
الصفحه ٣٥٩ : عليها أوقافا دارّة واسعة ، لكن لم يقدر للمستحقين
قدرا يناسب ما وقفه عليهم ، ثم عزله السلطان واستدعاه إلى
الصفحه ٤٤٧ : الدين المذكور أجابه بقصيدة مدحه فيها عوضا عن
قصيدته ، وأقام بحماة مدة ، ثم عاد إلى دمشق واقام بها ، وسمع
الصفحه ١٢٢ :
الله محمد ، أخذ
العلم عن والده ، وقرأ النحو على أبي العباس العنابي وبرع في الفقه ، واللغة
الصفحه ٦٥ : سبع وسبعين وخمسمائة قدم دمشق سنة خمس وستمائة ثم رجع إلى مصر ثم
ردّ إلى دمشق ورحل إلى خراسان وبلاد