الصفحه ٤٣٦ :
سنة ست وتسعين
بتقديم التاء ، وفي سنة سبع بتقديم السين وتسعين بتقديم التاء ولي القضاء استقلالا
عن
الصفحه ٤٨٢ : الدين بن العجمي (١). إلى أن قال : ثم بعد أيام ورد له مرسوم بأن يباشر القضاء
عن ابن التباني ، وجمع بينه
الصفحه ٤٨٣ : القاضي شمس الدين الصفدي الحنفي ، ورسم بعوده إلى قضاء طرابلس عوضا عن
ولده ، ولبس قاضي القضاة شهاب الدين بن
الصفحه ١٠٢ :
بالقبة المنصورية
، ثم ولي القضاء عن ابن جماعة في شعبان سنة تسع وسبعين ، وأعطيت قبة الشافعي التي
الصفحه ١٨١ :
الحال بها أفضل
الصلاة وأتم السلام مدة ، ثم ولي القضاء بها ، ثم قدم إلى القاهرة ، وولي تدريس
الصفحه ١٩٠ : الدين» بسنده إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقد تلقى هذا التدريس عن قاضي القضاة شمس الدين الأخنائي
، نزل
الصفحه ١٩٤ : ثلاثين وثمانمائة ، ودفن إلى جانب أخيه قرب
أبيه وابن الصلاح عن ثلاث وستين سنة وكسر.
قال ابن قاضي شهبة
في
الصفحه ٢٧٢ : السلطان عن الردّ عليهم ، فلما انتهى به إلى القلعة
المنصورة دفن بها مدة ، ثم حول إلى تربته بمدرسة العادلية
الصفحه ٣١٢ :
يعني العماد الكاتب ابن أله المدرسة التي أنشأها داخل باب الفرج التي يقال لها
العمادية نسبة إلى العماد
الصفحه ٩٣ : :
الأتابكي القائدي ، وفي النعوت : معز الاسلام والمسلمين سيد الأمراء في العالمين ،
وهذا لم يعهد يكتب عن سلطان
الصفحه ٢٥٣ : (٢) شفعا فيه عند الملك فأفرج عنه وعن أخيه يلبغا ، وأقام هو
عند شيخو ، وجهز يلبغا إلى حلب ، وذلك في شهر رجب
الصفحه ٣١٠ :
محمد بن محمد بن
حامد بن محمد بن عبد الله بن علي بن عبد الله بن محمود بن هبة الله بن أله (بفتح
الصفحه ٤٠٩ :
الدين السنجاري ،
وكان ضريرا فاضلا عالما إلى أن توفي. ووليها بعده شمس الدين بن الجوزي. وبعده
الشيخ
الصفحه ٤٧٥ : بها إلى أن توفي سنة أربع وتسعين وخمسمائة ، وكان شديد
البخل لكنه عادل في الرعية ، عفيف عن أموالهم
الصفحه ١٠٨ : فيه ، ولم تحسن مباشرته ، فعزل عنه بعد
ثمانية أشهر ، وعاد إلى نيابة القضاء ووكالة بيت المال. ثم ولي قضا