الصفحه ٣٤٧ : البرهان بن المعتمد إلى أن توفي. ثم صار للشريف المشار
إليه ، وقد أخبرني عن ميلاده أنه سنة وخمسين وثمانمائة
الصفحه ٣٩٦ :
قدم دمشق فوليها
مدة ، ثم انتقل إلى مصر فوليها مدة ، وولده جلال الدين بالشام ، ثم صار إلى الشام
الصفحه ١٥٩ : سنة خمسين نزل له والده عنها كما
سيأتي فيها ، واستمر يدرّس بها إلى حين وفاته ، وناب للقاضي تاج الدين في
الصفحه ١١٠ : من المعاصي ، وكان قد سافر إلى مصر فاتفق وصول الخبر
بوفاة ابن المنلاوي ، فولي عنه مشيخة بخانقاه خاتون
الصفحه ٣٠٢ : ، وكنت قد تلقيت تدريسها
ونظرها أيضا عن السيد شهاب الدين ابن نقيب الأشراف أيام غضب المؤيد عليه وحكم الي
الصفحه ٤٤٣ : بالقيمازية عماد
الدين بن الطرسوسي الحنفي عوضا عن الشيخ رضي الدين المنطقي الذي توفي ، وحضر عنده
القضاة
الصفحه ٤٦٢ : طرابلس سنة ثمان وستين ، ثم نقل في صفر من السنة الآتية
إلى نيابة دمشق عوضا عن بيدمر بعد قتل يلبغا
الصفحه ٤٨٧ :
ثم قال في جمادى
الآخرة منها : وفي يوم الاثنين ثالثه لبس القاضي شمس الدين بن الكشك خلعة عوده إلى
الصفحه ١٥٨ :
جهبل بالمدرسة البادرائية عوضا عن شيخنا برهان الدين الفزاري توفي إلى رحمة الله
تعالى ، وأخذ مشيخة دار
الصفحه ٤٥٤ :
وسعيا في أن يرتب
لهما شيئا على مدارس الحنفية ، ثم إن المذكور دخل إلى دار القاضي الحنفي وصار
شاهدا
الصفحه ١٣٣ : الدين المذكور ، ثم وليها شمس الدين بن عبد
الكافي ، ثم عادت إلى نجم الدين نيابة عن القاضي بدر الدين أيضا
الصفحه ١٦٦ :
بعده إلى زكي الدين
الحسن ، ثم من بعده إلى علاء الدين أحمد وهو مستمر بها إلى الآن انتهى. قلت : ولعل
الصفحه ٣٣٨ : بها عوضا عن علاء الدين أحمد الشيخ
الامام صدر الدين عبد البر ابن قاضي القضاة تقي الدين محمد بن رزين إلى
الصفحه ٣٤١ : (١) ، ولم تزل الامامة في يده ويد أولاده إلى سنة ثلاث وأربعين
وستمائة ، فانقرضوا ولم يبق لهم عقب. ثم تولى
الصفحه ٤٢٧ :
شداد : ذكر من درس بها القاضي مجد الدين قاضي الطور إلى أن توفي. ثم ذكر من بعده
القاضي شرف الدين عبد