الصفحه ٢٩٥ : إلى الفيوم فرماه الفرس فخسف صدره فردّ إلى القاهرة ومرض أسبوعين ومات في
المحرم عن ثمان وعشرين سنة
الصفحه ٤٩٣ : بن قاضي عجلون الزرعي الى
دمشق ، وقد استقر في قضاء الحنفية بها عوضا عن حسام الدين بن العماد ، وكان
الصفحه ٤٩٤ : الآخرة منها أعيد العمادي قاضي
الحنفية بدمشق وعزل الزيني الحسباني عنها ، ثم دخل العماديّ من مصر إلى دمشق
الصفحه ٢٥ : سنة خمس وثمانين
وستمائة إلى أن توفي ، وناب في الحكم عن ابن
__________________
(١) ابو الفرج عبد
الصفحه ٢٢٨ : العشر وصرفه إلى الناظر عن تعبه وخدمته
ومشارفته للأملاك الموقوفة وتردده إليها ، وبعد إخراج ثمانمائة درهم
الصفحه ٢٩٤ :
يديك. فوردت رسالة من العادل الى القاضي الفاضل باستدعائه ، فوقع الاتفاق. وقد حكي
عنه ما هو أبلغ من ذلك
الصفحه ٤٢٩ : بها صدر الدين علي المعروف بأبي الدلالات العباسي إلى
أن توفي وناب عنه بها تاج الدين النخيلي نيابة عن
الصفحه ٤٨٦ : عن والده ،
وجاء كتابه إلى القاضي ركن الدين بالمباشرة ، فباشر من الغد انتهى. ثم قال في
جمادى الأول
الصفحه ٢٦٧ : الشيخ محيى الدين المصري. إلى أن قال : وباشرت أنا
بتدريس الظاهرية الجوانية نيابة عن ابن قاضي القضاة أيضا
الصفحه ٢٣٤ :
درّس الشيخ شمس
الدين البرماوي بالشامية الجوانية والظاهرية نيابة عن بهاء الدين ابن قاضي القضاة
الصفحه ١١٢ : أسدّها عن ابن الجزري رحمهالله تعالى من حين سفره إلى الآن انتهى.
الصفحه ١٧٠ : انزعاج ، روى عنه ابن خليل في معجمه ، وخرج رسولا إلى
خوارزم شاه إلى أصبهان فمات بطريقه بهمدان في ذي القعدة
الصفحه ٣٩١ : توفي. واستمر بها ولده إلى أن توفي. وبقيت
على ولده تاج الدين محمد المذكور. وقد ناب عنه بها نجم الدين
الصفحه ٣٩٨ : بن
الأرشد إلى أن تولى المدرسة الخاتونية القاضي عز الدين المذكور ، فنزل عنها لفخر
الدين أحمد ولم يزل
الصفحه ١٤٩ :
النائب وصودر وعزل. حدّث عن الفخر علي ، وعاش ثلاثا وستين سنة انتهى. ورأيت بخط
علم الدين البرزالي في تاريخه