الصفحه ٢٨٩ :
الدين نزل عنها
لقاضي القضاة نجم الدين ، ففوضها قاضي القضاة إلى علاء الدين بن سلام ، فلما بلغ
قاضي
الصفحه ٢٢٣ :
ذلك استقرّ باسم
ولده يحيى لا حياه الله وهو ابن عشر سنين ، ومات عنه وعن ثلاث بنات ، وكان قبل ذلك
قد
الصفحه ٢٣٠ : إلى القاضي تقي الدين سليمان الحنبلي ، فحكم بإسلامه وحقن دمه ، وحكم
باسقاط التعزيز عنه والحكم بعدالته
الصفحه ١٤٧ :
من قبة الإمام
الشافعي رضي الله تعالى عنه عن ست وأربعين سنة. ثم عاد المنصب إلى بدر الدين بن
جماعة
الصفحه ٤٩١ : القاضي حميد الدين إلى دمشق في وظيفة قضاء الحنفية عوضا عن
الصفحه ٣٢١ :
ابن أبي الفضل
النهرواني القضاعي الحموي خطيب حماة ، ثم خطب بدمشق عوضا عن الفاروثي ، ودرس
بالغزالية
الصفحه ٢٨٦ :
ثم ذهب استدمر إلى
حماة ، وكاتب قرا سنقر نائب الشام بابن الوكيل ، فخاف من قوله وأسرع إلى القاضي
الصفحه ٤٠٧ :
انتزعها من يده القاضي تاج الدين عبد القادر بن السنجاري ، وبقي بها إلى أن عاد من
حلب المأنوسة بعد عزله عنها
الصفحه ٤٩٥ :
صلاتها منها ، ورد مرسوم تشريف إلى الحاجب يونس بأن يفوض وظيفة قضاء الحنفية عوضا
عن العمادي لمن يختاره
الصفحه ٤٩٨ : عشرين شعبان منها فرج عنه ثم في يوم الأحد ثالث عشرين شعبان المذكور أعيد إلى
جامع القلعة. ثم في يوم
الصفحه ٢١٩ : الجوانية والظاهرية نيابة عن أخيه بهاء الدين ولد قاضي القضاة نجم الدين
انتهى. لأنه كان سافر إلى مصر كما علمت
الصفحه ٣٩٥ : إلى مصر ، فأقام عند السلطان وولاه قضاء مصر للحنفية ، عوضا عن
شمس الدين السروجي (١) ، واستقر ولده بدمشق
الصفحه ٤٩٢ : السلطان إلى دمشق بأن الشيخ حسام الدين قد استقر في قضاء
الحنفية بدمشق عوضا عن حميد الدين مضافا لما بيده من
الصفحه ٢٢١ : مِنْ رَبِّكَ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ) الآية ، وقد تقدمت ترجمة علاء الدين
الصفحه ٣٩٢ :
بعده القاضي عز
الدين السنجاري إلى أن توفي في سادس عشرين شعبان سنة ست وأربعين وستمائة. ووليها
بعده