الصفحه ١٧١ : ، وارتحل عنها إلى الحجاز. ثم
ردت إلى عز الدين عمر الأردبيلي وهو مستمر بها إلى الآن ، قال ذلك ابن شداد ، وهو
الصفحه ٣ : . ورضي الله تعالى
عن الآل والصحب والتابعين وتابعيهم باحسان إلى يوم الدين.
أما بعد فلما رأيت
غالب أماكن
الصفحه ٤٧٤ :
قلعة الموصل ويتولاها من جهة البرسقي ، فطمع في البلاد وحدثته نفسه بتملكها ،
فأرسل إلى بغداد أبا الحسن
الصفحه ٣٢٣ :
شمس الدين
الأخنائي ، وحضر عنده جماعة قليلة ، ودرس في قوله تعالى : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
الصفحه ٤٦٩ : حق؟ فقالوا لا. قال : فاشهدوا علي أني قد
وهبت له الملك وإنما حضرت معه لئلا يقال عني دعيت إلى الشرع
الصفحه ٢٠ : تعالى عنه. مقتصد الى الغاية في ملبسه ومطعمه وأثاثه
تعلوه سكينة ، فالله سبحانه وتعالى يرحمه ويسكنه الجنة
الصفحه ٤٨٩ : الصفدي المنفصل عن القضاء إلى مصر غير
مصحوب بالسلامة انتهى.
ثم قال في شهر
ربيع الآخر منها : وفي يوم
الصفحه ١١٦ : إلى هذه المدرسة مع ما فيها من الشروط ، ثم بطل حكم هذا النزول ، ثم ناب في
القضاء عن القاضي علاء الدين
الصفحه ٤٢٥ : يد في العلوم العقلية وتودد إلى النائب ، ثم أعطي نصف تدريس هذه المدرسة عن
ابن القطب وابن الخشاب ، وكان
الصفحه ٢٩١ : العادل أمر
جيشه فترحلوا عنها ، وردّ الظاهر إلى حلب ، والأفضل إلى مصر ، فساق العادل وراءه
وأدركه عند
الصفحه ١٣٠ : : لم أطأ قط وطأ لا حلالا ولا حراما ، وكان
عنده شح لم يبلغنا عنه أنه أحسن إلى أحد ولا آثره بشيء ، وجمعها
الصفحه ١٨٠ : والذهبي ، وأخذ الفقه عن الشيخ شمس الدين ابن النقيب ، ثم رجع إلى مصر ودرّس
بالهكارية ، ثم عاد إلى دمشق
الصفحه ٢٤٩ : دمياط ، وسلم من كان معه ، ولم يغرق
سواه لتأخره عن التحول من المركب إلى عيره بسبب ما كان معه من المال في
الصفحه ١١١ : عنها لابن عمه ناصر
الدين بن هبة الله واستمرت بيده ، يجيء من حماة يباشرها ويتولى قسم بلدها ثم يرجع
إلى
الصفحه ٢٠٤ :
وهو ابن نوح فاسأل
ال (م) قرآن عن عمل ابن نوح وكان يباشر شهادة جامع العقيبة ، فحصل بينه وبين قاضي