الصفحه ٣٦٢ : ، وعمّر إلى أن
نيف على التسعين سنة ، ثم توفي سنة خمس وأربعين وستمائة. فوليها بعده تاج الدين بن
النجار. ثم
الصفحه ٤٦٦ :
بالديار المصرية ، وحضر عنده القضاة والأعيان ، وانصرفوا من عنده إلى عند ابن أخيه
صلاح الدين بالجوهرية
الصفحه ٤٦٨ : ابن شداد بل ابن الجوزي رحمهماالله تعالى : ما شد عن طاعة الخلافة ، وكان يميل إلى التواضع
ومحبة العلما
الصفحه ٤٨٨ :
كثيرة ، وكانت سيرته في القضاء جيدة من جهة الأخذ على القضاء لم يسمع ذلك عنه ،
إلا أنه لا يتوقف في شي
الصفحه ٤٩٧ : . وفي أوائل شهر رجب سنة
سبع وتسعمائة شاع بدمشق عزل البدري المذكور عن الوظيفة المذكورة وإعادة المحب بن
الصفحه ٤٨١ : فولاه
قضاء الحنفية بدمشق ، فجاء وباشر مباشرة لا بأس بها بالنسبة إلى العفة عن أموال
الناس ، وكان قد فوّض
الصفحه ١٦٥ : ، بسبب مرض اعتراه
، وزاد إلى أن بلغ منه المراد ، وأخفى ولده الملك المنصور وفاته ، ورحل عن البلد
المحصور
الصفحه ٣٨٤ :
الدين محمد ابن
الأمير مبارك الاينالي دوادار سودون النوروزي ، كان قد توجه في حياة مخدومه هذا
إلى
الصفحه ٢٧٣ :
فيها نقل تابوت
الملك العادل من القلعة إلى تربته بالعادلية الكبرى ، فصلي عليه أولا تحت النسر
الصفحه ٣٤٨ : هو أهل. قال : ولا أعلم وقت وفاته. وولي النظر بعده ولده العدل جمال الدين
يوسف إلى أن توفي في خامس صفر
الصفحه ٤٢٤ : بعده ولده عز الدين إلى أن توفي. وكان
ينوب عنه فيها كمال الدين علي بن عبد الحق. ثم تولاها بعده الشيخ
الصفحه ٤٦١ : الواقف ، وتعطلت عن ذكر الدرس بسبب ذلك. ثم ذكر
الدرس بعده مدة زمانية صفي الدين يحيى البصراوي. ثم من بعده
الصفحه ٣٢ : مشتبه الذهبي من الأوهام)
ومنها (بديعة البيان عن موت الأعيان) ، نظم فيها حفّاظ الاسلام إلى عصره وشرحها
الصفحه ٥٠ :
والقدس ، تحيز إلى
حصن الأكراد. فتوفي به رحمهالله تعالى في شهر رجب عن بضع وسبعين سنة انتهى.
وقال
الصفحه ٥٩ : ، ودفن بمقابر
الصوفية إلى جانب أخيه بالشرق وهو عبد الله (٢) أي أخيه ورؤيت له منامات حسنة. ثم وليها بعده