الصفحه ٥٨ :
سنة سبع وستين وستمائة إلى دمشق فسمع بها من ابن عبد الدائم والمجد بن عساكر وابن
أبي الخير والقاسم
الصفحه ٩٨ : الذهبي : تفقه بالهند على جده لأمه الذي توفي سنة ستين وستمائة ،
وسار من دهلي في سنة سبع وستين إلى اليمن
الصفحه ١٢٣ : ، وجمع من الفقهاء والطلبة ، ولم أكن حضرتها درسا إلى الآن ، وكنت قد
وليتها أنا والشيخ شمس الدين الكفيري عن
الصفحه ١٤٣ :
خلكان (بفتح الخاء المعجمة وتشديد اللام) كما رأيته بخطه وهو اسم جده كما قال
الأسنوي إنه نسبة إلى قرية
الصفحه ١٤٤ : ، فسافر الى مصر فأقام بها سبع سنين معزولا
بمصر ، ثم أعيد وصرف ابن الصائغ في أول سنة سبع وسبعين ، ثم عزل في
الصفحه ١٥١ : وثمانين وسبعمائة ، قرأ القراآت ، ثم حفظ الحاوي الصغير ولم يشتغل بالعلم ،
ونزل له والده عن تدريس الاقبالية
الصفحه ١٨٢ : ،
وعبارته ليست كقلمه ، وكان يرجع إلى دين وملازمة لصلاة الجماعة ، لكنه يميل إلى
ابن تيمية كثيرا ، ويعتقد
الصفحه ١٩١ : تاج
الدين ، ثم ولي قضاء العسكر ، ولما ولي خاله الشيخ بهاء الدين قضاء الشام كان هو
الذي سد القضاء عنه
الصفحه ٢٠٠ : باب الفراديس
، وفوض تدريسها ونظرها إلى ابن الصلاح المذكور ، وله بحلب الشهباء أخرى مثلها ،
وحدّث عن أبي
الصفحه ٢٣٢ : الدين الحلبي عن كتابة السر بدمشق ومشيخة الشيوخ إلى كتابة سرّ حلب الشهباء ،
فولى بعده كتابة السر بدمشق
الصفحه ٢٤٢ : الشيخ
شهاب الدين ولازمه كثيرا ، وأخذ عن علاء الدين المجدلي ، وقال إنه انتفع به واشتغل
عند مشايخ ذلك
الصفحه ٢٧٩ : ابن نعمة المقدسي ، ثم
بمن بعده تقي الدين بن حياة ، ثم عاد إلى شرف الدين المقدسي وهو مستمرّ بها إلى
الصفحه ٣٣٥ : ابن الشيخ شمس الدين المغربي قد نزل في مرض موته
عن نصف تدريس التقوية ونصف تدريس القوصية ولولده عن النصف
الصفحه ٣٤٦ : وخمسمائة. ودرس بها العلامة قطب الدين النيسابوري لما قدم إلى دمشق في المرة
الأولى سنة أربعين وخمسمائة ، ثم
الصفحه ٣٥٢ : وغيرها. ثم قال فيها
: ودرس الشيخ زين الدين المذكور بالناصرية الجوانية عوضا عن القاضي بدر الدين بن
جماعة