الصفحه ١٢٠ : شمس الدين بن خلكان
بعد أن توجه بدر الدين المذكور إلى الديار المصرية ، وناب عن شمس الدين المذكور
محيي
الصفحه ١٦٠ : رفيقا لشيخنا الشيخ جمال الدين الطيماني في الطلب
، وجاء بعد الفتنة إلى دمشق ، ونزل في خانقاه خاتون ، ثم
الصفحه ١٦١ : المشتبه : حدثنا أبو عبد الله هذا عن ابن الذخميسي. قال ابن
ناصر الدين في توضيحه : إن نسبته إلى مقدشو بلدة
الصفحه ١٨٩ : أن يقيم
بقرية في البرّ ، فذهب إلى خربة روحا فأقام بها مدة ، ثم سافر إلى مصر فلم يحصل له
بها شي
الصفحه ٢١٥ :
المعروف بابن
الرهاوي في شوال سنة تسع وستين ، ثم أخذت منه بعد شهر ، ثم طلب إلى مصر مع مستخلفه
سراج
الصفحه ٢٧٤ : اثنتين وستمائة تقريبا ، نيابة
عن قاضي القضاة شهاب الدين الخويي ، ثم اشتغل بها كمال الدين المذكور إلى أن
الصفحه ٢٩٨ : ولي أخوه الأشرف موسى عزله عنها ، ونادى في المدارس من
ذكر غير التفسير والحديث والفقه أو تعرّض لكلام
الصفحه ٣٢٥ :
الفقهاء إلى أن نزل عنها للشيخ تقي الدين بن قاضي عجلون. قال الأسدي في تاريخه في
شهر ربيع الآخر سنة ثلاثين
الصفحه ٣٧٢ :
أهل الأرض إسنادا
في القراآت إلى أن قال : وقدم دمشق في شبيبته ، وسمع بها من المشايخ وبمصر ، وسكن
الصفحه ٣٧٨ : بن عدنان ابن عم السيد علاء
الدين ابن نقيب الاشراف كان خاملا في زمن أولاد عمه ، وهو منجمع عن الناس
الصفحه ٣٨٦ : إلى دمشق ،
فدرس بالخاتونية التي على الشرف القبلي إلى أن توفي في آخر ذي الحجة عن اثنين
وستين سنة ، ودفن
الصفحه ٣٩٧ : الشافعي أن يستنيب ولده في القضاء فأجابه إلى ذلك
، وهو شاب لم تطلع ذقنه بعد ، ولكنه قد قرأ كتبا واشتغل
الصفحه ٤٠٥ :
في سنة خمس
وستمائة. وتولاها فخر الدين بن عثمان المعروف بالزقزوق إلى أن توفي. ثم تولاها شمس
الدين
الصفحه ٤٤٦ : له بين الشجاعة والسماحة والبراعة والعلم
ومحبة أهله ، وكان يجيئ في كل يوم جمعة إلى تربة والده فيجلس
الصفحه ٤٦٣ : درس الشيخ شرف الدين الأنطاكي النحوي
بالمدرسة المنجكية عند الخلخال ، تلقاها عن القاضي ابن القطب بواسطة