الصفحه ٧ : في سنة ثمان وسبعين وثمانمائة قاضي القضاة قطب الدين
أبو الخير محمد بن محمد بن عبد الله بن خيضر الخيضري
الصفحه ١٨ : (٤) وطائفة. قال الذهبي : وكتب الكثير من العلوم وأتقن الفقه
ودرس وافتى وبرع في فن العربية وذكر أنه حصل له
الصفحه ٩٢ :
لاجين في سلطنته صار من خاصكية السلطان وشهد معه وقعة الخزندار ثم وقعة شقحب.
أخبرني القاضي شهاب الدين
الصفحه ٢٢٧ :
الف وخمسمائة
دينار وضرب وعصر وبقي بين اثنين دايرا في البلد يتدين ويسأل ، فلما كمل ضرب ثانيا
وعصر
الصفحه ٣٧٧ : ، وباشر ايام
أخيه نيابة كتابة السر بدمشق ، ثم ولي الحسبة في شهر رجب سنة ست وعشرين ، ثم عزل
في شهر ربيع
الصفحه ٥٩ : ، ودفن بمقابر
الصوفية إلى جانب أخيه بالشرق وهو عبد الله (٢) أي أخيه ورؤيت له منامات حسنة. ثم وليها بعده
الصفحه ٢٢٥ : .
(الثانية) : قال
الذهبي من كتابه ذيل العبر في سنة سبع وثلاثين وسبعمائة : ومات بدمشق في شهر رجب
العالم شمس
الصفحه ١٥٩ : سنة خمسين نزل له والده عنها كما
سيأتي فيها ، واستمر يدرّس بها إلى حين وفاته ، وناب للقاضي تاج الدين في
الصفحه ٣٤٤ :
بالشام في دولة
نور الدين وقبلة ، وناب بصرخد. ولم يذكر ابن شداد اسمه ولا ترجمته هنا في كتابه
الصفحه ٣٣٢ : في وفاة شمس الدين محمد بن يوسف بن نفيس
التدمري : كان رجلا صالحا وفقيها فاضلا ، يعرف كتاب الحاوي
الصفحه ٤٨٧ : الدين
الصفدي ، وكان قد جاءهم كتاب بذلك ثم انتقض انتهى.
ثم قال في شعبان
منها : وفي يوم الخميس سادس عشره
الصفحه ٦٧ : الشيخ تقي الدين الأسدي ، ورأيت في كتاب ابن شداد (٢) قال زكرياء : في الجامع من حلق الحديث ميعاد بالكلاسة
الصفحه ٧٣ :
المزي قرأ فصلا في
الرد على الجهمية من كتاب (أفعال العباد) للبخاري تحت قبة النسر بعد قراءة ميعاد
الصفحه ٢٦٨ : الله تعالى أن عوضني تدريس الظاهرية
الجوانية أصالة والحمد لله على ذلك. وقال في صفر سنة تسع وثلاثين
الصفحه ٣٠٩ : عماد الدين كتابة الانشاء لنور الدين رحمهالله تعالى انتهى. وقال الأسدي في تاريخه في سنة سبع وتسعين