الصفحه ٣٣٠ :
كلامه على جامع جراح بعد عمارة الأشرف موسى له : ثم احترق في أيام الملك الصالح
عماد الدين إسماعيل ، في
الصفحه ٤١٦ : ، واشتغل في الفقه ، وسمع الحديث بدمشق من يوسف بن معالي
البزاز (١) وهبة الله بن محمد الشيرازي (٢) ، وناب في
الصفحه ٤٦٢ : منجك المذكور من أعيان
الأمراء المشار إليهم ، والمعتمد في الأمور المهمة عليهم ، له ذكر قديم ، وفضل
جسيم
الصفحه ١٦٩ :
وثمانمائة في أول
كتاب صلاة الجماعة وحضره جماعة ، منهم العلامة زين الدين خطاب (١) وآخرون وحضرت معهم
الصفحه ٣٧٦ : تدرب ومهر في الظلم ، فالله
سبحانه وتعالى يسامحه وايانا انه على كل شيء قدير انتهى ملخصا.
وقال الحافظ
الصفحه ١٤٥ : وحصل جملة ، ثم اتصل
بأمير يعرف بالشمس فتعصب له ، وأخذ له تدريس الأمينية بعد أن طلب أن يكون فقيها
بها في
الصفحه ١٨٩ : بالإفتاء لما ختما الكتاب في سنة إحدى وتسعين مع
ولديه ، وشيخهما شهاب الدين بن نشوان (٢) كما تقدم ، وعمل
الصفحه ١٨٥ :
المشار إليه
والمعوّل عليه في الفتاوى ، ودرّس بالعادلية والرواحية أيضا ، كما سيأتي ،
وبالدولعية هذه
الصفحه ٤٠٥ : خطا رديئا إلى الغاية بحيث أنه إذا أراد أن يكتب ينقط
له رسم الكتابة ، وكان رثّ الهيأة والملبس ، معانقا
الصفحه ١١٤ : الشافعية والحنفية
، قال أبو شامة : وقال القاضي عز الدين بن شداد في كتابه الأعلاق الخطيرة :
المدرسة الأسدية
الصفحه ١٥٥ : بها وحضر عنده السلطان الناصر قرىء كتاب الوقف وفيه : لا
يدخلها امرأة ، فقال السلطان : ولا صبي ، فقال
الصفحه ١٦٥ : الدهر
يرعد هيبة
منه وليس يخافه
من ينصف
انتهى. وقال أبو
شامة في كتاب الروضتين في
الصفحه ٧٤ : الأسدي في كتابه الكواكب الدرية في السيرة النورية : توفي رحمهالله تعالى يوم الأحد الحادي من شوال سنة تسع
الصفحه ٢٣٨ : ، ودرّس في قوله تعالى : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) الآية ، قاله الشيخ تقي الدين والده في
الصفحه ٣١٤ : مكانه وعرفت منزلته ، فحضر الصوفية بأسرهم إليه
واعتذروا له ، ثم أدخلوه الخانقاه السميساطية فعرفت الزاوية