الصفحه ٣٢٣ : يوم الأحد للأوليين ، ويوم الأربعاء بين الثلاث ، وقد كان له مدة
طويلة لم يحضر درسا انتهى. وقال في شهر
الصفحه ٤٩٠ : علم
يقال له ابن الحمراء ، وهو رجل خامل لكن قيل له فضل انتهى.
ثم قال في ذي
الحجة منها : في أوله جا
الصفحه ٢٣٧ : الفروع في شيبيته ، وكتب بخطه الكثير نسخا لنفسه وللناس
، وكان له قدرة على الكتابة ، وناب للقاضي علاء الدين
الصفحه ٢٤٢ : العصر إلى أن نبه وفضل ، وحضر الدروس مع الفقهاء وظهر فضله ، وأذن
له الشيخ سراج الدين في الإفتاء لما قدم
الصفحه ٣٤١ : بالمدرسة ، وحفظ كتاب الشيخ زين الدين الذي ألفه
في الأصول واشتغل وحصل ، ثم أذن له بالفتوى مدرس الشامية ابن
الصفحه ١٨٢ :
الأقطار ، وكان يكتب
عليها كتابة حسنة وخطه جيّد. قال الشيخ تقي الدين الأسدي : وكان في ذهنه وقفة
الصفحه ٣٧٨ : السيد عماد الدين انتهى.
وقال الصفدي في
المحمدين من كتابه الوافي بالوفيات : الشريف ابن عدنان محمد بن
الصفحه ٣٨٠ : ، ودفن بتربته بقاسيون انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه
في سنة ثمان وستمائة : الأمير فخر الدين شركس ويقال له
الصفحه ١٨٠ : ، وبعدة مدارس غيرها
، وكان من أذكياء العالم يحكم جيدا ، نظيف العرض من قضاة العدل ، عجبا في استحضار
كتاب
الصفحه ٤٤٢ :
وكتابه
وهي طويلة جدا
فراجعها. وقال ابن كثير أيضا في سنة ست وتسعين وستمائة : وفي ضحية يوم الأحد
الصفحه ٢٧ : في فنون وأقر له الحفاظ من
مشايخه وغيرهم بالتقدم وحدث بالكثير نحو خمسين سنة فسمع منه الكبار والحفاظ
الصفحه ٦٢ : طغتكين (٢) قبلي المصلى.
وقال الصلاح
الصفدي في كتابه الوافي بالوفيات : المنسوب إليه المشهد محمد ابن عروة
الصفحه ٢١٦ : عن والده في القضاء في تلك المدة اليسيرة ، ثم ناب
بعد ذلك في القضاء مدة طويلة ، ونزل له والده عند موته
الصفحه ٤٧٢ : عنه إذا دخلت الحظيرة في مقابر باب الصغير انتهى. وقال
شيخنا بدر الدين الأسدي في كتابه الكواكب الدرية في
الصفحه ١٠٧ : ) يذكر فيه ترجمة الواقف وما شرطه ، وتراجم من درّس بالمدرسة إلى
آخر وقت ، وهو كتاب نفيس يدل على اطلاع كثير