الصفحه ٢١٧ : أيس من فلاحه ، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وقال الشيخ تقي
الدين في ذيله في صفر سنة أربع
الصفحه ٤٣٥ : مالك ، وحصل وبرع ونظم ونثر ، ودرس في القصاعين والشبلية
، وطلب لنيابة القضاء وامتنع ، وكتب الكتابة
الصفحه ٤٤ : المنهاج ، ثم
صنف (المتوسط في الفتح بين الروضة والشرح) يعني شرح الرافعي الكبير في عشرين مجلدة
، وهو كتاب
الصفحه ٢٦١ : الطب وغيره ، ومعه كتاب بالوصية به ، فأعطى تدريس الظاهرية البرانية ، نزل
له عنها جمال الدين بن القلانسي
الصفحه ٣٥ :
وسبب ذلك أنه أراد
الحضور في يوم الأحد فقيل له إن الفقهاء لا يتفرغون بحضورهم معك ، وكذلك في يوم
الصفحه ٣٠٦ : مرت ترجمته في المدرسة الأمينية. ثم درس بها ولده القاضي الرئيس
النبيل أمين الدين أبو عبد الله محمد
الصفحه ٨٢ : عبد
الله المصري ثم الدمشقي الشافعي الكاتب المعروف بابن المهتار كان فاضلا في الحديث
والأدب ، يكتب كتابة
الصفحه ١٣٦ :
النيسابوري الطريثيثي صاحب كتاب الهادي في الفقه ولد في شهر رجب سنة خمس وخمسمائة
، وتفقه بنيسابور على محمد بن
الصفحه ٩ : الدمشقي في حدود سنة أربعمائة قال الصلاح الصفدي (٣) في كتابه (الوافي على الوفيات) في حرف الراء رشأ (٤) بن
الصفحه ٥١ : ، وضمن ذلك
كتاب وقف ، فلما قرىء على السلطان أعجبه ما اعتمده في ذلك ، فلما انتهى إلى ذكر
الديوك انكر ذلك
الصفحه ٣٥٥ : (٧) ، وفضلاء الوقت ، ودرس في كتاب البيع من المنهاج ، واستدل
بقوله تعالى : (وَأَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ وَحَرَّمَ
الصفحه ٣٣٨ : السلطان وفيه احترام وإكرام له ، فدرس بالقيمرية يوم
الخميس ثاني شهر رجب ، ودخل إمام الدين إلى دمشق عقب صلاة
الصفحه ٣٧٢ : حنيفة رضي الله تعالى عنه ، وأفتى ودرس وصنف وأقرأ
القراآت والنحو واللغة والشعر ، وكان صحيح السماع ثقة في
الصفحه ١٦٨ : الله تعالى عنه.
وقال الشيخ تقي
الدين الأسدي في الذيل في ذي القعدة سنة إحدى وثلاثين وثمانمائة : الفقيه
الصفحه ٧٠ :
الفهم اليلداني في
ثامن شهر مشتغلا بالحديث سماعا وكتابة وإسماعا إلى أن توفي وله نحو من مائة سنة