الصفحه ٣٠٨ : محمد ، ومحيي الدين عمر بن محمد ، وشرف الدين عبد
الله بن محمد ، انتهى كلامه في الألقاب. وقال قبل ذلك
الصفحه ٣١٦ : مرت ترجمته في المدرسة الأمينية والعمادية. وقال
الذهبي في العبر في سنة ثلاث وستين وخمسمائة : والصائن
الصفحه ٢٢ : علومه وفضائله ويشهد
له بالاسلام ، وإذا قيل له في أفعاله وأعماله القبيحة ، فكان يقول كان مخلطا على
نفسه
الصفحه ٢٠٠ : هبة الله ابن محمد المعروف بابن رواحة ، كان أحد التجار ذوي الثروة ، وهو
من المعدّلين بدمشق ، وكان في
الصفحه ٤٤١ :
ضياعه وقراياه ،
فسامحه الله وبلّ بالرحمة ثراه انتهى. وقال الأسدي في تاريخه فيها : واقف
القيمازية
الصفحه ١٩٦ : : رأيته في النوم فقلت له : ما فعل الله بك؟ فتغير حاله فأكدت عليه
في السؤال فقال : الحق تكرم علي انتهى
الصفحه ٣٤٣ : الحجاج المزي وابو عبد الله الذهبي ، وذكره في المعجم
المختص وأطال فيه إلى أن قال : سمعت منه وسمع مني
الصفحه ٣٣ : ، أدام
الله تأييده وبركته ، وحرس مجده ونعمته ، مبلغ خمسمائة درهم نصفها مائتا درهم
وخمسون درهما بما في
الصفحه ٢٩٤ :
شجاعا مقداما ،
وبلغ من عفته أنه كان له غلام تركي اشتراه بألف دينار يقال له أبو شامة ، فوقف على
الصفحه ٣١٥ : نصر المقدسي تلميذه عالم الشام نصر الله المصيصي ، وقد مرّت ترجمته
في المدرسة الجاروخية. وكان لنصر الله
الصفحه ٢٣٠ : الحديث الأشرفية ، وبقي بدمشق وليس بيده وظيفة ،
فلما كان في آخر شهر رمضان سافر إلى حلب الشهباء ، فقرر له
الصفحه ٣٩٢ : دمشق في صفر من سنة ثمان وخمسين وستمائة ، فوليها
في أيام التتار القاضي شمس الدين عبد الله بن محمد بن عطا
الصفحه ٤٨٥ : إلى
القضاء وجمع له بين الوظيفتين ، ثم عزل بعد مباشرته نظر الجيش ست سنين وأربعة أشهر
في صفر سنة خمس
الصفحه ٤٥٠ :
سالم صاحب المدينة ، وقدّم له خيلا ، وقدم سالم معه إلى الشام ، وأما قتادة (٢) صاحب مكة فقصر في خدمته ولم
الصفحه ٩٣ : ويستشيره فيه ، واعتمد شيئا ما
سمعناه عن غيره ، وهو انه كان له كاتب ليس له شغل ولا عمل غير عمل الحساب أي ما