الصفحه ٤٩٤ : ، ونزل الحسباني في بيت المستوفي جوار الحنبلية ، وكان
قد تقدمه ولده أمين الدين معزولا من كتابة السر بدمشق
الصفحه ٣٣١ :
الدين ابن الشيخ
علاء الدين ، كان من جملة كتّاب الإنشاء بدمشق ، وكان مسددا لا يكتب إلا شيئا
يوافق
الصفحه ٢٤٩ : كتابة السر يعني بمصر هرب من طرابلس خوفا منه لأنه كان يكرهه.
ثم ولي قضاء حماة في شهر ربيع الآخر سنة تسع
الصفحه ٣٩٠ :
الآخرة من هذه
السنة من جرح أصابه في حصار ميافارقين ، وكان من أكبر الأمراء ، زوّجه السلطان
أخته
الصفحه ١١٥ : صفر منها في عاشره كان كتاب بهاء الدين محمد ولد قاضي القضاة نجم
الدين بن حجي بالمدرسة الأسدية ، وكان
الصفحه ٣٥٣ : كتابة السر بحلب. ثم درس بها ناصر الدين لما
عاد على جهاته في سنة اثنتين وستين وسبعمائة ، وقد مرت ترجمة
الصفحه ١٦ :
البخاري في هذه
السنة على الزبيدي (١) ، قلت وكذا سمعوا عليه بالدار وبالصالحية انتهى. وقال في
سنة
الصفحه ٤٢٣ : أن توفي. ثم وليها بعده كمال الدين عبد اللطيف ابن القاضي عز الدين السنجاري ،
فظهر كتاب وقفها ، فعلم أن
الصفحه ٤٨٣ : مزهر
توفي ، وكان ولده جلال الدين استقر في كتابة سر مصر عوضا عن والده بمائة ألف دينار
، وهو صبي صغير
الصفحه ٤٣٤ : الأمير كوكجا ، وكذا هو
في كتاب وقفها كما أخبرني عاملها القاضي بهاء الدين الحجيني ، وشرط الواقف فيها
إذا
الصفحه ٥٠١ :
فهرس الجزء الأول
الموضوع
الصفحة
الموضوع
الصفحة
فاتحة الكتاب
الصفحه ١٩٥ : أجزاء غالبه
مأخوذ من الرافعي وفيه فوائد غريبة ، ولم يكن له اعتناء بكلام المتأخرين ، ولا يد
له في شيء من
الصفحه ٤٦٩ :
مرة : بالله لا
تخاطر بنفسك ، فان أصبت في معركة لم يبق للمسلمين أحد إلا أخذه الشر ، فقال له :
ومن
الصفحه ٢٠ : في الورع ، عديم المثل في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، قانعا باليسير ،
راضيا عن الله ، رضي الله
الصفحه ١٢٧ :
فاضلا له ديوان شعر ، وقد أورد له ابن الساعي (١) قطعة جيدة من شعره الرائق الفائق ، وترجمته في طبقات