الصفحه ٣٣٥ : الدين بن قاضي
عجلون. ثم درس بها صهره السيد كمال الدين ابن السيد عز الدين في كتاب البيع ، وقد
مرت ترجمتهم
الصفحه ٢١٩ :
الحضور في هذه
السنة قليلا بسبب قلة الجوامك في المدارس بهذه السنة بسبب الاجاحات الواقعة في
المغل من
الصفحه ٢٧٥ : كانت بيد إمام الدين ، وجاءه كتاب السلطان بذلك وفيه احترام وإكرام
له ، فدرس بالقيمرية يوم الخميس ثاني
الصفحه ٣٢٩ : في ذي القعدة سنة اثنتين وثمانين في كتاب
الشركة انتهى.
٧٤ ـ المدرسة
القليجية
داخل البابين
الشرقي
الصفحه ٣٨٦ :
الدين في كتابه الكواكب الدرية في السيرة النورية في سنة اثنتين وثلاثين وخمسمائة
: وفيها أخذ عماد الدين
الصفحه ١٠ :
وقال الأسدي في
كتابه (الاعلام بتاريخ الاسلام) : في سنة أربع وأربعين وأربعمائة رشأ بن نظيف ولد
في
الصفحه ١٧١ : وهو النيسابوري صاحب
كتاب الهادي في الفقه ، وقال الأسنوي وهو مختصر قريب من مختصر التبريزي (١) في الحجم
الصفحه ١١٨ : شداد في كتابه الأعلاق الخطيرة.
٣١ ـ المدرسة
الاقبالية
داخل باب الفرج
وباب الفراديس بينهما ، شمالي
الصفحه ١٩ :
للتكلف ربما ركب
الحمار بين المداوير ، وقرأ عليه القرآن جماعة ، توفي رحمهالله تعالى في تاسع عشر
الصفحه ١١٢ : يوما واحدا
بنية الإقامة ، بل في كل يوم عزمي التحول ، وكان قد حصل له وجاهة عظيمة في بلاد
الروم عند
الصفحه ٢٥ : الخبيثة اذا رجع الى الشام
متوليا أن يؤذي شيخ الاسلام ابن تيمية فدعا عليه فلم يبلغ أمله توفي في سحر يوم
الصفحه ٢٢٤ : أبقاه الله تعالى ، وميلاده في
سنة خمس وعشرين وثمانمائة ، واشتغل وبرع وأفتى ودرّس في الحكم لجماعات ، ثم
الصفحه ٧٩ : ،
اشتغل عليه في ذلك الشيخ محيي الدين النواوي رحمهماالله تعالى. وتولى بعده مشيخة النورية تاج الدين الفزاري
الصفحه ٣٤٧ : ،
وقفها عليه شبل الدولة كافور الحسامي (١) واقف الشبلية ، ووقفت على كتابها الثاني الذي زاد فيه
زيادات على
الصفحه ٣٤ : مؤلفات منها كتاب (الوصول لما وقع في
الرافعي من الأصول) ، (وشرح المنهاج للنواوي) ، وشيء في الوعظ ، وناب في