الصفحه ١١٠ : من المعاصي ، وكان قد سافر إلى مصر فاتفق وصول الخبر
بوفاة ابن المنلاوي ، فولي عنه مشيخة بخانقاه خاتون
الصفحه ١٣٣ : حولها من سوق السلاح وقيسارية القواسين ، وقد اخبرني بعض شيوخي انها
كانت تسمى حق الذهب ، ولها حصة من بستان
الصفحه ١٣٨ :
شيئا ، وأتهم الشيخ عيسى هذا بأنه يلوط به ، ولم يكن يظن أن عنده شيئا من المال ،
فضاع المال ، واتهم عرضه
الصفحه ٢٣٩ : كثيرة ، وقد كان الأشرف موسى أوصى له بدمشق من بعده ،
فملكها شهورا ، ثم انتزعها منه أخوه الكامل ، ثم ملكها
الصفحه ٣٥٢ :
الفارقي ، وانتزعت
من يديه الناصرية ، فدرس بها ابن جماعة وبالعادلية في العشرين من ذي الحجة انتهى
الصفحه ٣٦٣ :
الدين إقبال عتيق الخاتون الأجلة ست الشام ابنة أيوب رحمهالله على الفقهاء من اصحاب الإمام سراج الأمة
الصفحه ٣٨٩ :
زنكي ، فاستفاد
أبراجا من الفرنج ، فخافته ورعبت منه ، وتزوج بابنة نائب دمشق معين الدين أنر ،
وأرسلت
الصفحه ٣٩٠ :
الآخرة من هذه
السنة من جرح أصابه في حصار ميافارقين ، وكان من أكبر الأمراء ، زوّجه السلطان
أخته
الصفحه ٤٨٨ :
وبالركنية شهرا ،
ودرّس بالركنية ، وكان بيده حصة من التدريس بالزنجبيلية وغير ذلك ، وكان بيده جهات
الصفحه ٣٢ :
الكتب شيئا كثيرا
، وكان كثير العمل والاشتغال لا يمل من ذلك ، ولم يزل حاله على أحسن نظام إلى أن
قدر
الصفحه ٦٣ :
تعالى ، ثم امتنع
من ذلك فشقّ على السلطان امتناعه ، وهم أن يؤذيه فقيل له : احمد الله الذي في
بلادك
الصفحه ٨٠ : أيضا :
يا رب بالمبعوث
من هاشم
وصهره والبضعة
الطهر
لا تجعل اليوم
الذي
الصفحه ١٦٠ :
وعليه الصلاة
والسلام والخطيب بها. قال ابن حجي السعدي : كان من خيار الفقهاء ، وقد ولي قضاء
القدس
الصفحه ١٨٧ :
حضر من الحجاز كتب
له توقيعا بإعادة تدريس الدولعية ونظرها إليه ، وهذه نسخته :
«رسم بالأمر
العالي
الصفحه ٢٠٣ :
راح إليه وتغمم له
وتمازحا هنالك ، ثم جاء البريد بطلبه إلى الديار المصرية ، فخاف البواب من ذهابه