الصفحه ٤ :
عطاء من ولد
الصدائي الصحابي عنه قال رضياللهعنه سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : من طلب
الصفحه ٢٤ : والحديث والفقه ، فذكر من ذلك دروسا حسنة ثم لم يستمر بها سوى خمسة عشر
يوما حتى انتزعها منه كمال الدين بن
الصفحه ١٦٥ : الدهر
يرعد هيبة
منه وليس يخافه
من ينصف
انتهى. وقال أبو
شامة في كتاب الروضتين في
الصفحه ٢٥٨ : ء والفقراء ، أقام في الملك ثلاثين سنة ، وحضر كثيرا من الغزوات مع أبيه ،
وكان ذكيا له رأي جيد ، وعبارة وعادة
الصفحه ٤٣٢ : شجاعا بطلا عاقلا ذكيا فاضلا : كريما ممدحا ، امتدحته الشعراء لفضله وجوده
واحسانه ، وكان من أكابر أصحاب
الصفحه ٢٢٨ : ،
فعلى المدرس الشافعي بهذه المدرسة ، ومن شرطهم أن يكونوا من أهل الخير والعفاف
والسنة غير منسوبين إلى شر
الصفحه ٢٥٠ :
قاضي شهبة ، قبل
بولاية معلقة من مدة نحو أكثر من عشر سنين ، وهو مستمرّ بها إلى الآن ، ثم توفي
ليلة
الصفحه ٣٠٠ : أقام بدمشق في الفتنة وأوذي ، وقعد بعدها في الشهود مدة. ثم
أن القاضي نجم الدين بن حجي استنابه مع غيره من
الصفحه ٣٧٦ :
جمادى الآخرة منها
وفي يوم الأربعاء عاشره بلغني أن الأمير ماماش استقطع وقف جقمق واستخرج منه اجرة
الصفحه ٤٥٨ : علم الخليفة ، وركب فيمن معه
من الجند الشاميين ، وركب طاشتكين ، فالتقوا وقتل بينهما جماعة ، وجاء ابن
الصفحه ٤٨٥ :
القضامي ، وكان
قبل ذلك بأسبوع قدم من مصر على قضاء الحنفية رجل إسكندري يقال له ابن عطاء الله
الصفحه ٤٩١ :
ثم قال في سنة
ثلاث وخمسين : في مستهل شهر رجب منها وصل حميد الدين ، وقد استقرّ قاضي الحنفية
بدمشق
الصفحه ٥٩ :
بخمسة عشر ألفا صلى
عليه أخوه زين الدين عبد الرحمن (١) بسوق الخيل بعد خروج جنازته من باب الفرج
الصفحه ٩٢ :
لاجين في سلطنته صار من خاصكية السلطان وشهد معه وقعة الخزندار ثم وقعة شقحب.
أخبرني القاضي شهاب الدين
الصفحه ١٠٧ :
المجمل لابن عبد
الهادي كتب منه قطعة ، وردّ على مواضع مهمة للأسنوي ، وعلى مواضع من الألغاز له