الصفحه ٧٨ : وثمانين سنة. وسمع من عبد الرحمن بن أبي الحسن الدارمي وأبي المظفر سعيد
الفلكي وأبي المكارم بن هلال وعمّيه
الصفحه ٩٨ : الذهبي : تفقه بالهند على جده لأمه الذي توفي سنة ستين وستمائة ،
وسار من دهلي في سنة سبع وستين إلى اليمن
الصفحه ١٥٣ : بالجامع يقرئ فيها القرآن والفقه والنحو ، وكان معيدا لجمال الإسلام
بالأمينية ، ودرّس بالمجاهدية ، وكان
الصفحه ٤٢٩ : سنجر
الجاولي (١) وعلم الدين سنجر الحمصي ولم يذكر المعظمي. قال عز الدين ـ ذكر
من درس بها ـ : أول من درس
الصفحه ٤٧٨ : والقيمازية ،
وله من الشعر ، كما أنشدته في قرية المزة ما عمله ارتجالا وهو في مجلس واحد قوله :
الصفحه ٥٢ : : ولد يوم عيد الفطر سنة
أربع وخمسين وستمائة وتوفي في سنة أربع وعشرين وسبعمائة وحفظ القرآن وسمع من ابن
الصفحه ١٠٦ : ، وفضائل القرآن والطهور والغريب ، وغير ذلك مما
وقع له من حديث الدار قطني (٨) ، والحاكم (٩) ، والبيهقي (١٠
الصفحه ٢٤٥ : ،
وناب في الحكم لقاضي القضاة شهاب الدين ابن المجد ، وسمع من الشيخ شهاب الدين
محمود بن سلمان الحلبي
الصفحه ٤٣٧ : : وباشر الاعادة بمدرسة القصاعين ، سمع من ابن
البخاري ، وزينب بنت مكي ، ولم يرو شيئا ، توفي يوم السبت سادس
الصفحه ٤٤٥ : ، ولد بالقاهرة سنة ست وسبعين وخمسمائة ، وحفظ القرآن الكريم
، وبرع في الفقه ، وشرح الجامع الكبير في عدة
الصفحه ١٩٣ :
بالقرآن وهو ابن سبع سنين ، ثم شرع في الاشتغال على مذهب الإمام أحمد ، وقرأ بعض
الخرقي ونظر في رؤوس المسائل
الصفحه ٤١٤ : ، وصنف تفسير القرآن ، عاش نيفا وثمانين
سنة انتهى. وقال الأسدي في هذه السنة : محمد بن أسعد بن محمد بن نصر
الصفحه ٤٧٠ :
أسره خوفا من شره ، فبذل هو في نفسه مالا ، فبعث إليه نور الدين سرا يقول له :
أحضر المال فأحضر ثلاثمائة
الصفحه ٤٠٨ :
من عند المقبرة
غربي الشامية البرانية إلى طريق عين الكرش ، ولم يكن للناس طريق إلى الجبل من هناك
الصفحه ٢١٩ :
الحضور في هذه
السنة قليلا بسبب قلة الجوامك في المدارس بهذه السنة بسبب الاجاحات الواقعة في
المغل من