الصفحه ١٨ :
الخباز (١) وابن الزراد (٢) قال الذهبي : وكان من كبار الأئمة وشيوخ العلم مع التواضع
والديانة وحسن
الصفحه ٥١ : معن وبأنطاكية وحلب
المحمية وبعلبك والقدس وقوص والكرك وصفد وحماة وحمص وطيبة والفيوم وجدّة ، وقلّ من
الصفحه ٨٤ :
قلت : وقد وقفت في
أثناء جمادى الأولى سنة أربع وتسعين وثمانمائة على الجزء الأخير من تاريخه من أول
الصفحه ١٠٤ : مبدأ نصفه ، ومبدأ الأسبوع وهو الأحد ، ومبدأ الرابع من المحرم
مبتدأ الربيع نادر المولد. قرأ القرآن على
الصفحه ١٢٦ : في
الجفون قرى له
وسألته وصلا
بغير تمنع
فأجابني بالمنع
وهو مودّع
الصفحه ١٨٦ : ، وكانت جنازته حافلة ، أخرج من الديار المصرية أول سنة
اثنتين وسبعمائة ، وأقام بدمشق ، وقرأ القرآن على
الصفحه ٢٧٦ :
قاضي القضاة المالكية
وعليه خلعة أيضا ، وقد شكر إمام الدين في السفر وذكر من حسن أخلاقه ورياضته ما
الصفحه ٢٩٣ :
وأخرجا منها
الأفضل ووزيره الذي أساء تدبيره ، وصلى العزيز عند تربة والده الملك الناصر ، وخطب
له
الصفحه ٤٤٨ : بليلة واحدة ، ونشأ
بالشام ، وحفظ القرآن ، وتفقه على الشيخ جمال الدين الحصيري ، وبرع في المذهب ،
ولازم
الصفحه ٢١ : الستة وقرىء عليه قطع كثيرة من صحيح مسلم بدار
الحديث عن الأمين الاربلي (١٠
الصفحه ٩٣ :
يدخل خزانته من الأموال ، امره بحسابه وما يستقر له ، فإذا حال الحول عمل اوراقا
بما يجب عليه صرفه من
الصفحه ٢٤٢ : القرآن الكريم بالسنجارية ،
ثم أقرأ ولدي الشيخ شهاب الدين الزهري ، واشتغل في العلم معهما وبسببهما على
الصفحه ٤١٦ : ، واشتغل في الفقه ، وسمع الحديث بدمشق من يوسف بن معالي
البزاز (١) وهبة الله بن محمد الشيرازي (٢) ، وناب في
الصفحه ٤٦٠ :
قونية ، ومولده
سنة تسع وسبعين وستمائة ، شرح الفرائض وهي السراجية ، توفي في جمادى الأولى منها
الصفحه ٧١ :
يكتبه ، ضابطا لما
ينقله ، وعنه أخذت هذا العلم وقرأت عليه الكثير وعلقت عنه فوائد كثيرة ، وكان يحفظ