الصفحه ١٤٢ :
عصرون ، ولد في شهر رجب سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة ، وختم القرآن في آخر سنة تسع
وأربعين ، وأجاز له ابن
الصفحه ١٧٤ :
الملك العادل نور
الدين محمود قد استعمله لبيت المقدس لما كان يؤمله من فتحه في حياته ، فما كان إلا
الصفحه ٢٢٢ :
وهو متمرض وقرىء
تقليده على العادة واستمر بابن الصيرفي ، وقال : إن السلطان لا يولي غيره انتهى.
فكتب
الصفحه ٣٢٨ : عليها قرية الجمان انتهى. وقال ابن شداد : وليها شمس الدين بن سني الدولة ،
ثم من بعده ولده صدر الدين قاضي
الصفحه ٣٧٧ : ولي أخوه كتابة السر بمصر طلبه ليساعده ،
فذهب في صفر من هذه السنة واقام هناك على كره منه ، وكان يباشر
الصفحه ٤٨٢ :
تفي بما عليه ،
وكان لباسه ولفته تشبه أهل الدواوين لا القضاة انتهى.
ثم قال في شوال
منها : وفي يوم
الصفحه ٤٨٣ : ومعه القاضي المالكي وكاتب السر والحجاب الصغار ودوادار السلطان وجاء إلى
الجامع وقرىء تقليده ، قرأه عماد
الصفحه ٤٨٩ :
واستقر في ذي
القعدة من السنة الحالية انتهى.
ثم قال في شعبان
سنة أربع وأربعين : وفي يوم الخميس
الصفحه ٣٦ : ، ولازم الحافظ المزي مدة ، وقرأ العربية وفضل فيها ، وقرأ القرآن
على الكفري (٣) ، وسمع من جماعة ، ودرّس
الصفحه ١٠٣ : شيخنا في ولايته له مع تصريحه بأن شرط الواقف غير موجود
فيه لعدم حفظ القرآن ، ولا أعلم أنه وقعت من شيخنا
الصفحه ١١٣ :
مساكن ، وهي أحسن مساكن بساتين دمشق : الدهيشة ، وبستان النشوة على حافة ثورى
بالقرب من الربوة ، وبستان ابن
الصفحه ١٧٦ :
وكانت المدرسة
المذكورة مقابل بيته وكان مقابل داره سبيلا ، وجعل شيئا من قراءة الحديث للمدرسة
الصفحه ٢٥٢ :
أبي زهران الموصلي
، ثم من بعده محيي الدين خطيب الجامع وهو مستمرّ بها إلى الآن. قال ابن شداد
الصفحه ٣٨٧ : ، وقريء تقليده بالمقصورة الكندية في الزاوية
الشرقية من جامع بني أمية ، وتوفي رحمهالله تعالى في شعبان سنة
الصفحه ٤٨٤ :
العز يوم الأحد
رابع عشره ، وقرىء توقيعه بالجامع ، وفي التوقيع يستقر هو وولده فيما كان بيدهما
من