الصفحه ٣١٩ :
ثم عزل العماد بعد
ست سنين ورجع إلى خطابة القرية انتهى. وقال الذهبي في العبر في سنة ست وخمسين
الصفحه ١٤ : أبو المعالي التنوخي الدمشقي ولد سنة ثلاثين وتوفي سنة إحدى وسبعمائة ،
وسمع من اللتي (١) حضورا ، ومن
الصفحه ٤٨٦ : ، والوفود إلى أبوابهم والخضوع لهم ، وكان يتجبر على غيرهم ، وكان ذكيا
يتكلم في العلم جيدا لكن من غير حاصل
الصفحه ١٥٥ :
قبض عليه العادل
انه اتهمه بمكاتبة الظاهر (١) صاحب حلب ، وأخذ منه ألف ألف دينار ، وخرب قلعة كوكب
الصفحه ٤٩٥ :
إهانة بالغة بسبب
الديون ، وفي يوم الاثنين خامس شهر ربيع الآخر سنة خمس وتسعين لبس العمادي تشريفا
من
الصفحه ٢٩٢ : توفي في هذه السنة. قال ابن خلكان : ليلة الثلاثاء الثالث والعشرين من شهر
رمضان مات ودفن شرقي جبل قاسيون
الصفحه ٣٧١ :
والقاضي آخر من
سمع من أبي محمد الجوهري ، والجوهري آخر من روى عن القطيعي ، والقطيعي آخر من روى
عن
الصفحه ٣٧٤ :
جماعة من رواة
الحديث وحدث انتهى.
٩٥ ـ المدرسة
الجلالية
بدمشق والتربة بها
لصيق البيمارستان
الصفحه ٥٨ :
سنة سبع وستين وستمائة إلى دمشق فسمع بها من ابن عبد الدائم والمجد بن عساكر وابن
أبي الخير والقاسم
الصفحه ١٧٨ : حكيم شرقي قرية عرّاد وقبلي
شقحب. وقال الأسدي : ومحاكرات وغير ذلك. وقال في سنة خمس عشرة وستمائة من
الصفحه ٢٢٩ : الجوانية جوار البيمارستان في جمادى الأولى منها انتهى. زاد الأسدي وحضر
الملك الصالح الدرس انتهى. وقد تقدمت
الصفحه ٤٤٣ :
عليه جماعة في ذلك
، وبلغ من العمر ستا وثمانين سنة ، وحجّ سبع مرات ، توفي رحمهالله تعالى في ليلة
الصفحه ٩ :
ستون درهما في كل
شهر وقراءة البخاري في الشهور الثلاثة ، وله من المعلوم مائة درهم وعشرون درهما
الصفحه ٥٠ : وعشرين وستمائة وتوفي رحمهالله تعالى سنة تسع وتسعين وستمائة وقدم من الترك في حدود سنة
أربعين وستمائة
الصفحه ٥٧ : على منبر
قد هيء له لتفسير القرآن العزيز فابتدأ من أوله في تفسيره ، وكان يجتمع عنده الخلق
الكثير والجم