الصفحه ٧ :
فصل دور
القرآن الكريم
١ ـ دار القرآن
الخيضرية
شمالي دار الحديث
السكرية بالقصّاعين أنشأها
الصفحه ١٣ :
ومنها بقرية
حمّورية بستان واحد ومنها بقرية برزة ومنها بقرية جوبر عدة أربعة بساتين ومنها
بالنيرب
الصفحه ٣١٤ : . وقال في سنة اثنتين
وسبعين وخمسمائة : وفي صفر من هذه السنة وقف السلطان الملك الناصر قرية حزم على
الزاوية
الصفحه ٤١٧ : والفقاعية. لم أقف على ترجمة واقفها ، ووقفها
نصف قرية قصيفة غربي المغونس ، وقبلي لاهتة من اللجاة ، وحوانيت
الصفحه ٥ : الدارس لأحوال مواضع الفائدة بدمشق كدور القرآن والحديث والمدارس ،
وما يلتحق بذلك من الربط والخوانق والترب
الصفحه ٤٩٧ :
القصيف ، وفي بكرة يوم الاثنين ثامن شهر رجب منها لبس المحب المذكور تشريفة بذلك ،
وقرىء توقيعه على العادة
الصفحه ٢٦٩ :
(بالضم والفتح)
الفاروثي الواسطي ، ولد بواسط في ذي القعدة سنة أربع عشرة وستمائة ، وقرأ القرآن
على
الصفحه ٣١٦ :
الغربية من الجامع
، وأقام بها إلى أن توفي سنة إحدى وستين وخمسمائة ، وسمع من أبي زرعة (١) وغيره
الصفحه ١٤٣ : يعدّ من كبار الفقهاء العارفين بالمذهب مع الهيبة والتحري ، توفي في ثامن المحرم
سنة ثمانين وستمائة ، ودفن
الصفحه ٢٨٢ : ، ثم قدم دمشق ، وقرأ القرآن واشتغل بالعلم ، وصحب الشيخ
شمس الدين الصلخدي ولزمه مدة ، وكان يحفظ كثيرا من
الصفحه ٢٠٤ :
وهو ابن نوح فاسأل
ال (م) قرآن عن عمل ابن نوح وكان يباشر شهادة جامع العقيبة ، فحصل بينه وبين قاضي
الصفحه ٢٤٤ :
ببجاية سنة تسع وثمانين وقرأ القرآن الكريم بالإسكندرية على عيسى (١) ، وبدمشق على السخاوي ، وبرع في الفقه
الصفحه ٣٧٨ : يترضى على عثمان وغيره من الصحابة رضوان الله تعالى عليهم
اجمعين ، ويتلو القرآن ليلا ونهارا ويناظر منتصرا
الصفحه ٦٦ :
قال تقي الدين
الأسدي في ذيله في صفر سنة ست وعشرين وثمانمائة عنه : قرأ القرآن على الشيخ نجم
الدين
الصفحه ٢٧٧ :
ولبس الخلعة ،
وركب معه الحجاب والدولة إلى العادلية ، وقريء تقليده بها ، وحكم بها على العادة
انتهى