الصفحه ٤٩٨ : عشرين شعبان منها فرج عنه ثم في يوم الأحد ثالث عشرين شعبان المذكور أعيد إلى
جامع القلعة. ثم في يوم
الصفحه ٢٣ :
هو في معناه وولي
في وقت الخطابة بالأموي أياما يسيرة ، ثم قام الخلق عليه وأخرجوها من يده ولم يرق
الصفحه ٣٤ : مؤلفات منها كتاب (الوصول لما وقع في
الرافعي من الأصول) ، (وشرح المنهاج للنواوي) ، وشيء في الوعظ ، وناب في
الصفحه ٤٨ :
المشهور بوصل ما
كان مقطوعا وأعزّ من كان مفردا ، وحمى ضعيف قلوبهم من الاضطراب حتى غدت ثابتة
الأفكار
الصفحه ٦٠ :
عمر وخلق كثير من
أصحاب ابن طبرزد والكندي وحنبل وابن الحرستاني وغيرهم ، فشيوخه في معجمه الكبير
أزيد
الصفحه ٧٦ : القاضي أبو بكر الأنصاري (٨) قاضي المارستان وجماعة من بغداد وكان محدثا فهما ثقة ، حسن
المعرفة ، شديد الورع
الصفحه ٨١ :
على محله من العلم
، وتبحره فيه ، وكانت له يد في النظم وفي النثر.
وقال الذهبي :
فقيه الشام ، درّس
الصفحه ١١١ :
وثمانمائة وفي
أواخر هذا الشهر قدم شخص من اقارب ابن البارزي ، وقد نزل له كمال الدين بن البارزي
عن
الصفحه ١١٧ :
وثمانمائة قبيل
الفتنة ، ثم باشر بعدها مدة طويلة لغير واحد من القضاة ، وحجّ في سنة أربع عشرة
قاضي
الصفحه ١٢٩ :
عساكر ، ثم من
بعده برهان الدين بن الخلخال ، ثم من بعده تاج الدين بن الخلخال ، ثم من بعده مجد
الدين
الصفحه ١٤٦ :
بالمدرسة الأمينية ، وكانت وفاة والده ليلة الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر ربيع
الآخر بالأمينية ، ودفن
الصفحه ١٥٧ : : وفي يوم الخميس ثاني عشر ذي القعدة وصل البريد من مصر بتولية
الفزاري الخطابة عوضا عن عمه شرف الدين
الصفحه ٢٠٨ :
بالصوفية فيما أظن
عن نحو ستين سنة انتهى. ولم أقف على شيء من مدرسيها سوى ذلك.
٤٨ ـ المدرسة
الصفحه ٢١٢ :
الاثنين ثاني
عشرين شهر ربيع الأول وصل البريد من مصر صحبة الشيخ صدر الدين بن الوكيل وقد سبقه
مرسوم
الصفحه ٢٤٠ :
بكر بن أيوب أحد أكابر الأمراء وأبناء الملوك ، كان من أحاسن الناس ذكاء وفطنة
وحسن عشرة ولطافة كلام