الصفحه ٢٠٩ : ، ويقال للتربة والمدرسة الحسامية نسبة إلى ابنها هذا حسام الدين عمر بن
لاجين ، وكانت من أكثر النساء صدقة
الصفحه ٢١٠ :
قاضي القضاة شمس
الدين أبو البركات يحيى بن الحسن بن هبة الله بن علي المعروف بابن سني الدولة ، ثم
من
الصفحه ٢٣٦ : ، وكتب بيد الشيخ تقي الدين اللوبياني عشرين ألفا وكسرا ، فرسم أن تسترجع
منه ومن غيره. لأجل العمارة ، وطلب
الصفحه ٢٤٩ : ، حفظ المنهاج واشتغل يسيرا ، ثم
ولي القضاء بمعاملات منها حمص والقدس ، ثم توصل إلى قضاء طرابلس ، فوليه
الصفحه ٣٣٦ : المعالي القيمري صاحب المدرسة القيمرية الكبرى التي
بسوق الحريميين ، كان من أعظم الناس وجاهة وأقطاعا ، وكان
الصفحه ٣٨٦ :
أبي الحسن علي البلخي المشهور ، وهو أول من ذكر بها الدرس ، والذي علم من بعده فخر
الدين القاري. وبعده
الصفحه ٤١٩ :
مدة ، ثم اشتغل
بقضاء الحنفية أول ما ولي القضاة من المذاهب الأربعة ، ولما وقعت الحوطة على أملاك
الصفحه ٤٤٩ :
من العريش إلى حمص
والكرك ، وكان يركب وحده مرارا عديدة ثم يتبعه غلمانه يتطاردون خلفه ، وكان مكرما
الصفحه ٤٥٧ :
ودفن هناك ، وجرت
خطوب كثيرة ، وليم طاشتكين على ما فعل ، وعزل من منصبه انتهى. وقال الذهبي في
مختصر
الصفحه ٤٦١ : ،
فإنها معروفة الآن هناك ، قال ابن شداد : أول من درس بها نجم الدين بن الفخر
القاري ، ثم تغلب عليها أولاد
الصفحه ٤٦٢ : طرابلس سنة ثمان وستين ، ثم نقل في صفر من السنة الآتية
إلى نيابة دمشق عوضا عن بيدمر بعد قتل يلبغا
الصفحه ٤٦٧ : من الفرنج ، وأظهر السنة بحلب
وغير البدعة التي كانت في التأدين ، وقمع الرافضة ، وبنى بها المساجد
الصفحه ٤٦٨ : المسلمين
سبع سنين وسبعة أشهر ، وأخذ منه في قبضته على الوفاء بذلك نيابة عن أولاد الفرنج
وبطارقهم ، فان نكث
الصفحه ٤٨٧ :
ثم قال في جمادى
الآخرة منها : وفي يوم الاثنين ثالثه لبس القاضي شمس الدين بن الكشك خلعة عوده إلى
الصفحه ٤٩٤ :
عيد المنفصل عن
قضاء الحنفية بدمشق فمات منها وفي سادس عشرين شهر رجب سنة ست وثمانين تولى بمصر
قضا