الصفحه ٢١٩ : سنتين من أمة سوداء ، وعجب
الناس من ذلك واستضعفوا رأيه ، فانه لم يبق من مناصب أهل العلم شيء لم يتغير إلا
الصفحه ١٩٧ : تدريس مشيخة النحو بالناصرية
الجوانية والله سبحانه وتعالى أعلم. وقد تقدم في ترجمة جده كمال
الصفحه ٢٥٥ :
إلى القاضي شهاب الدين الزهري وسأله ذلك ، فقال : حتى تكتب ، فقال له : خذ هذه
المجلدة يعني التي جمعها
الصفحه ٤٠٠ : وثمانين ، وقد مرت ترجمته. ثم قال تقي الدين في شعبان سنة خمس وعشرين :
وفي هذا الشهر أخرج النائب تنبك ميق عن
الصفحه ١٣٨ : وعصمني الله تعالى بفضله.
وقد درّس بعده في
الأمينية الجمال المصري (١) وكيل بيت المال انتهى كلام ابن كثير
الصفحه ٤٣٢ : بعده تاج الدين موسى بن عبد العزيز
سوار ، ثم من بعده القاضي عز الدين أبو عبد الله محمد ابن أبي الكرم
الصفحه ٣٥١ : ء والدوادار نجم الدين البادرائي وأعيان الشام. قال ابن
كثير : وجمهور أهل الحلّ والعقد بدمشق ، وقد مرت ترجمته في
الصفحه ٢٤ : بهاء الدين ابن الزكي (١) ، وفي النحو على بدر الدين بن مالك وغيرهم ، وبرع وحصل
وساد أقرانه من أهل مذهبه
الصفحه ٢٢١ : صفر في تاسع عشره سنة أربعين وقد
تقدمت ترجمته في المدرسة الدولعية ، ثم أنه قال في شهر ربيع الأول : منها
الصفحه ٣٤٧ : الجميزي المصري
الدمشقي العدلي ، وشرط الواقف أن له أن يباشر ذلك بنفسه ويستنيب فيه من أراد ممن
هو أهل لذلك
الصفحه ٣٣٠ :
، وتفقه وجوّد الخط ، وحدث عن الشيخ شمس الدين ، وابن أبي الخير ، وابن علان
وطائفة ، وأجاز له شيخ الإسلام
الصفحه ٣٧ : فقال أسكنني على بركة
رضوان. ورآه آخر فسأله فقال : لقيت خيرا ، فقال له كيف الناس فقال : متفاوتون على
قدر
الصفحه ١٥٢ :
تقي الدين ابو بكر ابن القاضي شهاب الدين أبي العباس أحمد ابن شيخ الإسلام شمس
الدين أبي عبد الله محمد
الصفحه ٣٧٠ : ، أعتنى به سبط الحافظ ، فأقرأه وحرص عليه ،
وجهزه إلى أبي القاسم هبة الله بن الطبر (١) فقرأ عليه بست روايات
الصفحه ٣٥٤ : القضاء ولي الدين أبو ذر عبد الله ولد
القاضي بهاء الدين أبي البقاء المذكور ، وقد مرت ترجمته وترجمة الشيخ