الصفحه ٦٢ : شرف الدين
الموصلي وإنما نسب إليه لأنه كان يخزن فيه آلات تتعلق بالجامع فعزّله وبيضه وعمل
له المحراب
الصفحه ٣٢٢ : ثلاثين وسبعمائة : وتولى في رابع المحرم منها علم الدين
محمد بن أبي بكر بن عيسى بن بدران الأخنائي الشافعي
الصفحه ٥٧ : أبيه
وابنه الشيخ تقي الدين ، فان فضائله وعلومه انغمرت بين فضائلها وعلومهما ، توفي رحمهالله تعالى ليلة
الصفحه ٢٠٩ :
وكانت قد تزوجته
بعد أبي ابنها حسام الدين عمر المدفون في القبر الثالث ، وهي في الذي يلي مكان
الدرس
الصفحه ٢٠٢ : الرواحية ليحصل له بها بيت ويترفق بمعلومها. قال ابن العطار :
قال وبقيت سنين لم أضع جنبي إلى الأرض ، وكان
الصفحه ١٣٥ : الموازيني (١) ، وهبة الله بن الأكفاني (٢) وجماعة ، وكتب وحصل ودرّس ووعظ في حياة أبيه ، وولي تدريس
الأمينية
الصفحه ٣١٦ : ، وأبا الحسن
الموازيني ، وتفقه على أبي الحسن بن المسلم ، وعلى نصر الله بن محمد ، ورحل إلى
بغداد سنة عشر
الصفحه ٣٠٤ : وفاته بعشر
سنين ، ففوّض السلطان القضاء إلى ابنه أبي حامد ، وأقام معظما بداره إلى أن توفي.
وقد صنف
الصفحه ٢٣٩ :
الدين أبي بكر وهو واقف تربة أم الصالح ، وقد كان الصالح ملكا عادلا عاقلا حازما
تقلبت به الأحوال أطوارا
الصفحه ٢٩٩ :
وألقى بالمدرسة
الدرس مدة انتهى. ثم درس بها المعمر كمال الدين بن الزكي أخو المتقدّمين ، وقد مرت
الصفحه ٤٧٢ :
وأربعين وخمسمائة ولد بحمص لنور الدين ابن سماه أحمد ، ثم توفي بدمشق ، وقبره خلف
قبر معاوية رضي الله تعالى
الصفحه ٢٨٧ : ابن القاضي علم الدين عبد الله ابن الشيخ الامام خطيب المسلمين زين الدين عمر
بن مكي بن عبد الصمد بن أبي
الصفحه ٣٤٨ : هو أهل. قال : ولا أعلم وقت وفاته. وولي النظر بعده ولده العدل جمال الدين
يوسف إلى أن توفي في خامس صفر
الصفحه ٣٠٧ : ، وتفقه على والده وعلى
أهل عصره ، وأذن له والده بالافتاء ، وكان يثني على فهمه ، وتنقل في قضاء البر ،
ثم
الصفحه ٥٥ : وتسعين وستمائة ،
وقد كان له حظوة ببغداد عند الوزير ابن العلقمي (١) وامتدح المستعصم (٢) وخلع عليه خلعة