الصفحه ٤٩٧ : المحب بن القصيف في شدة من وجعه بالحبّ الفارسي بعد انفكاك
رجله ، وقد بني له حماما في بيته وأجره ، وكان
الصفحه ١٩ : وستين المذكورة
الامام العلامة ولي الله شيخ الاسلام الفقيه الزاهد الحافظ محيي الدين أبو ذكريا
يحيى بن شرف
الصفحه ٤٦ :
تاريخه في حرف الخاء المعجمة ما عبارته : خليل بن كيكلدي بن عبد الله الشيخ الإمام
العلامة الحافظ المحدث
الصفحه ٦٠ :
الدين أبو الفتح نصر الله بن أبي العز مظفر بن عقيل الشيباني الدمشقي الصفار
الشاهد ، ولد بعد الثمانين
الصفحه ١٧٢ : عنه زوجته بنت
زويزان ، تقبل الله تعالى منها ، وسيأتي ذكر والده كمال الدين في الدولعية. وقال
ابن كثير
الصفحه ٢٣١ : الصغير.
وقال الصلاح
الصفدي في الوافي في حرف السين المهملة : سالم بن أبي الدر الشيخ أمين الدين مدرّس
الصفحه ٢٦٤ :
نائب البلد
وأصحابه ، ودفن خارج باب الصغير ، وقد اشترى الملك الظاهر بيبرس داره وبناها مدرسة
ودار
الصفحه ٢٧٠ : رجلا صالحا ، انفرد بعلوّ الرواية ولم يخلف بعده مثله ، وقد تفقه ببغداد ،
ثم رحل إلى الشام ، ودرّس
الصفحه ٣٢١ :
ابن أبي الفضل
النهرواني القضاعي الحموي خطيب حماة ، ثم خطب بدمشق عوضا عن الفاروثي ، ودرس
بالغزالية
الصفحه ٣٢٩ : انتهى. وقد مرت ترجمة القاضي بهاء الدين هذا في المدرسة
التقوية. ودرس بها نيابة العالم الحبر علاء الدين
الصفحه ٣٤٤ : التي كانت دار الشريف القاضي أبي الحسن علي. وفي
كلامه على كورة حوران حيث قال : ولما فتح معين الدين
الصفحه ٣٩٨ : الشيخ جمال الدين بن الحصيري ،
ثم وليها بعده القاضي عز الدين السنجاري ، ثم استناب فيها تاج الدين عبد الله
الصفحه ٤١٣ : كافور المعظمي انتهى ، وقد مرت
ترجمته في المدرسة قبلها ، ثم قال ابن شداد : أول من درّس بها تاج الدين عبد
الصفحه ٤٥٢ : الملوك بوري التركي ثم
الدمشقي ، ولد في دمشق في أمارة أبيه عليها ، وولي دمشق بعد أبيه عليها ، وولي
دمشق
الصفحه ٣٤٦ : درس بالزاوية الغزالية بعد موت الشيخ نصر [الله]
المصيصي في سنة اثنتين وأربعين ، وقد مرّت ترجمة العلامة