الصفحه ٣٢٠ : ،
خطيب دمشق ومدرس الغزالية ، كان فاضلا بارعا ، أفتى ودرّس ، وولي الغزالية بعد
أبيه ، وحضر جنازته نائب
الصفحه ٣٨٦ :
أي أصحاب أبي
حنيفة رضي الله تعالى عنه بأعلى الشرف القبلي وقد تقدم ذكره انتهى.
وقال شيخنا بدر
الصفحه ٢٥٨ : ء والفقراء ، أقام في الملك ثلاثين سنة ، وحضر كثيرا من الغزوات مع أبيه ،
وكان ذكيا له رأي جيد ، وعبارة وعادة
الصفحه ٦٩ : إذا اجتمعت
ما تقصر عن مائة مجلدة. وله نظم كثير وقيل إن كتبه التي ملكها تكون مائة ألف مجلدة
، وقد اثنى
الصفحه ١٢٩ : وتسعين وستمائة : الجمال المحقق أحمد بن عبد الله
بن الحسين الدمشقي اشتغل بالفقه على مذهب الشافعي وبرع فيه
الصفحه ٤١٩ : الأولى ، ودفن بالقرب من المعظمية
بسفح قاسيون انتهى. ولم يذكر له تدريسا بهذه المدرسة. ثم درس بها الصاحب
الصفحه ١٠٩ :
محمد بن قديدار
وجماعة ، وقد كان التدريس المذكور لفتح الدين بن الجزري تلقاه عن جلال الدين بن
أبي
الصفحه ١٨٠ : بتربتهم بسفح قاسيون. ثم ولي تدريسها قاضي القضاة تاج
الدين بن السبكي ، وقد تقدمت ترجمته في دار الحديث
الصفحه ١٨٢ : جمال الدين أبو عبد الله محمد بن أبي
الفضل بن زيد بن ياسين بن زيد الخطيب التغلبي الأرقمي الدولعي ثم
الصفحه ١٩٤ : الثلاث ، وقد كان له مدة
طويلة لم يحضر درسا. وقال الأسدي في ذي القعدة سنة أربع وعشرين وثمانمائة : وفي
يوم
الصفحه ٢٤٣ :
الزهري بالمدرسة
العذراوية وبالشامية البرانية عوضا عن الشيخ شهاب الدين بن نشوان نزل له ولولديه
عن
الصفحه ٣٦٥ : على ذلك ، ولهذا آل أمره إلى أن تولى قاضي القضاة في
حياة أبيه ، نزل له عنه وحدث فيه سيرته وأحكامه انتهى
الصفحه ١٥٧ : دار الحديث أشهرا ، فبهرت معرفته ، وخضع له الفضلاء ، ومناقبه يطول شرحها ،
توفي رحمهالله تعالى
الصفحه ٢٢٧ : وطلب منه مبلغ آخر ، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
٥٠ ـ المدرسة الشامية
الجوانية
قبلى
الصفحه ٣٤٩ : ثلاث وسبعمائة ، واشتغل بالقاهرة على الشيخ علاء
الدين القونوي وغيره من مشايخ العصر ، وأخذ النحو عن أبي