الصفحه ٢٧٨ : الدرس بالغزالية ، ودرس في قوله
تعالى : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) الآية ، وذكر درسا لا
الصفحه ٢٨٦ :
ثم ذهب استدمر إلى
حماة ، وكاتب قرا سنقر نائب الشام بابن الوكيل ، فخاف من قوله وأسرع إلى القاضي
الصفحه ٢٨٨ : والفقهاء ، وتكلم على قوله
تعالى : (وَلَقَدْ كَتَبْنا
فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ
الصفحه ٢٩٠ :
القعدة سنة ثمانين
وثمانمائة في قوله تعالى : (حافِظُوا عَلَى
الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى
الصفحه ٣٠٢ : الجميع ، ثم نزل للقاضي كمال
الدين من مدة عن جميع الجهات حتى عن القضاء ، ودرّس في هذا اليوم في قوله تعالى
الصفحه ٣٠٥ :
العماد أشعارا كثيرة ، ومما أورد له ابن خلكان قوله :
أؤمل أن أحيا
وفي كل ساعة
تمرّ
الصفحه ٣٢٢ : مدة طويلة لم
يحضر فيه أحد ، ودرس في قوله تعالى : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ) الآية ، ثم حضر
الصفحه ٣٦٠ : والأعيان ، وكان درسا حافلا
أثنى عليه الحاضرون في قوله تعالى (إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَما
الصفحه ٣٦٧ : ممن
ينشد له عند موته قول الشاعر :
ما زلت تكتب في
التاريخ مجتهدا
حتى رأيتك في
الصفحه ٤٢١ : عنده القضاة والأعيان ،
ودرس في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى
الصفحه ٤٣٤ : بعده ابنه الأمجد ، ومن شعر فرخشاه قوله :
إذا شئت أن تعطي
الأمور حقوقها
وتوقع حكم
الصفحه ٤٤١ : والنحو ،
وكانت له يد طولى في النظم ، وله ديوان مشهور وشعر رائق ، فمن شعره قوله رحمهالله تعالى
الصفحه ٤٥٨ : : ويحرر قوله داخل ولعلها خارج. ثم
قال عز الدين ذكر لي من ولي بها التدريس : الذي علم من ذلك الشيخ فخر الدين
الصفحه ٤٧٨ : والقيمازية ،
وله من الشعر ، كما أنشدته في قرية المزة ما عمله ارتجالا وهو في مجلس واحد قوله :