الصفحه ١١١ : مرض موته نزل عن تدريس الأتابكية ونظرها مع غيرها للقاضي شمس الدين
الأخنائي بعوض ، فلما توفي الأخنائي
الصفحه ١٤٩ :
ولي أيضا الوكالة
وقضاء العسكر والمارستان مع نظر ديوان ملك الأمراء ، وذكر للقضاء ، ثم تنفر له
الصفحه ٤٨٣ : ومعه القاضي المالكي وكاتب السر والحجاب الصغار ودوادار السلطان وجاء إلى
الجامع وقرىء تقليده ، قرأه عماد
الصفحه ١٣٠ : والنظر ، وأن قاضي القضاة كان
وافقه على ذلك ، ثم قام مع ابن النقيب أي نقيب الأشراف وساعده على ابن الحسباني
الصفحه ١٥١ :
وغيرهم ، ويعاشرهم على المنكرات ويجاهر بذلك ، وظهر معه سلاطة وفجور وتروم القضاء
وسعى في ذلك إلى ان اخذه
الصفحه ٤٨٢ : الاثنين سابعه لبس القاضي شهاب الدين بن العز الحنفي المعروف بابن
الكشك خلعة نظر الجيش بدمشق عوضا عن صدر
الصفحه ٤٠٠ : ذلك مع أنه لم
يكن محمودا في مباشرته نظرها انتهى. ثم قال تقي الدين في محرم سنة ست وعشرين وفي
يوم
الصفحه ١٢ : (٣) وشرط الواقف النظر في ذلك لنفسه ثم لذريته ، ثم نصف النظر
لحاجب دمشق كائنا من كان ، والنصف الآخر للامام
الصفحه ١٢٣ : تقي الدين الأسدي : وكانت نفسه سامية ، وامتحن من جهة الدولة
وكاد يهلك ، وجرى له مع القاضي برهان الدين
الصفحه ١٤٥ : أسباب الدنيا ، مرض بالفالج مدة. وفي المحرم سنة تسعين
قدم شمس الدين إبراهيم بن سني الدولة إلى دمشق ، ومعه
الصفحه ١٨٧ :
حضر من الحجاز كتب
له توقيعا بإعادة تدريس الدولعية ونظرها إليه ، وهذه نسخته :
«رسم بالأمر
العالي
الصفحه ٢٠٣ : أم الصالح مع الوكالتين والنظر
انتهى.
وقال الصفدي في
تاريخه في المحمدين : ناصر الدين بن المقدسي
الصفحه ٢٠٧ : المدرسة للشرف الغزي ،
وتقدم في المدرسة الأمينية أنه نزل بدر الدين عن تدريسها ونظرها للشرف الرمثاوي ،
فلعله
الصفحه ٢٢٦ : من خط شيخنا سنة سبع
وأربعين وسبعمائة ، وباشر نظر الشاميتين قديما وغيرهما من اوقاف ست الشام شريكا
الصفحه ٢٦٢ : ، وتقدم مع الدين والتصوف ، توفي في شهر رمضان سنة أربع
وستين وسبعمائة. وقال السيد في آخر ذيله : في هذه