الصفحه ٥٤ : الصالح القدوة نجم
الدين أبي بكر بن محمد بن عمر ابن الشيخ الكبير أبي بكر ابن قوام بن علي بن قوام
البالسي
الصفحه ٥٨ :
سنة سبع وستين وستمائة إلى دمشق فسمع بها من ابن عبد الدائم والمجد بن عساكر وابن
أبي الخير والقاسم
الصفحه ٧٧ : يوم الخميس ثاني صفر ودفن بعد العصر على أبيه بمقابر
باب الصغير شرقي قبور الصحابة رضي الله تعالى عنهم
الصفحه ٨٢ :
النورية ، ولد سنة
أربع وستمائة ، وسمع من أبي القاسم بن الحرستاني وخلق كثير ، وكتب العالي والنازل
الصفحه ٨٦ : سنين ،
وقام بتدبير مملكته جماعة من مماليك أبيه العزيز وكبيرهم الشمس لؤلؤ ، وكان الأمر
كله من رأي جدته
الصفحه ١٢٤ : ، وقد رسم على عتبة بابها ما صورته بعد البسملة : «وقف هذه المدرسة على
أصحاب الامام أبي عبد الله محمد بن
الصفحه ١٢٧ :
وقتل المملوك بعده
، ودفن الأمجد في تربته التي إلى جانب تربة أبيه في الشرف الشمالي ، وقد كان شاعرا
الصفحه ١٣٤ :
حامد الشافعي ، ثم
وليها قطب الدين بن أبي عصرون ، واستمر بها إلى سنة تسع وستين وستمائة ، ثم أخذها
الصفحه ٢٢٣ : نقيب الأشراف ، ونزل عن غير ذلك من جهاته انتهى. ثم ناب
عن بهاء الدين أبي البقاء ، ثم عن ولده شيخنا شيخ
الصفحه ٢٣٧ : ابي البقاء قبل الفتنة ، ثم
باشر نيابة القضاء بعد الفتنة غير مرة عن ابن الأخنائي والباعوني وابن حجي
الصفحه ٢٣٩ :
الدين أبي بكر وهو واقف تربة أم الصالح ، وقد كان الصالح ملكا عادلا عاقلا حازما
تقلبت به الأحوال أطوارا
الصفحه ٢٤٨ : في تناقضه).
قال الحافظ ابن حجي السعدي : سمعته يعرض بعضه على القاضي بهاء الدين أبي البقاء
السبكي قبل
الصفحه ٢٧٧ : . وقال في سنة ثلاثين وسبعمائة : وتولى مكانه في رابع المحرم منها علم الدين
محمد بن أبي بكر بن عيسى بن
الصفحه ٢٩٣ : حاضر عنده في الخدمة ، وأمر القاضي محيي الدين بن
الزكي بتأسيس المدرسة العزيزية إلى جانب تربة أبيه
الصفحه ٣٠٧ : . ثم درس بها شيخ الشافعية تقي الدين أبو بكر
ابن الفقيه الفرضي شهاب الدين أبي العباس أحمد ابن شيخ