الصفحه ٢٢٩ : الدين عبد الرحمن
المقدسي ، ثم انتزعت من يده وتولاها تاج الدين محمد بن أبي عصرون (١) وهو مستمر بها إلى
الصفحه ٢٤٠ :
الملك السعيد فتح
الدين عبد الملك ابن السلطان الملك الصالح إسماعيل أبي الجيش ابن الملك العادل أبي
الصفحه ٣٠٦ :
وليها شرف الدين محمد بن ناصر الدين بن أبي عصرون ، ثم وليها من بعده الشيخ قطب
الدين بن أبي عصرون ، وهو
الصفحه ٣١٠ : عشرين سنة أو نحوها ، وتفقه
بالنظامية على أسعد الميهني وأبي منصور الرزاز ، وأتقن الخلاف والنحو والأدب
الصفحه ٣١٩ : بن الحرستاني. قال الصفدي
في تاريخه في المحمدين : محمد بن عبد الكريم بن عبد الصمد بن محمد بن أبي الفضل
الصفحه ٤٣٨ : تكتب هذه الأبيات على تربته بعد وفاته رحمهالله تعالى ورحم أموات المسلمين :
هذه دارنا التي
نحن
الصفحه ٤٤٧ :
الصلاة في الجامع
، وله إجازة من المؤيد الطوسي ، ومن زينب الشعرية (١) ، وأبي روح (٢) وغيرهم ، وتوفي
الصفحه ٤٥٢ : الملوك بوري التركي ثم
الدمشقي ، ولد في دمشق في أمارة أبيه عليها ، وولي دمشق بعد أبيه عليها ، وولي
دمشق
الصفحه ١٠ : حدود سنة سبعين وثلاثمائة وقرأ بحرف ابن عامر على أبي الحسن بن داود الداراني
وقرأ بمصر والعراق بالروايات
الصفحه ١٨ : الأولى سنة اثنتين وستين وستمائة وصلي عليه
بجامع دمشق ودفن عند ابيه بسفح قاسيون ، ثم ولي دار الحديث بعده
الصفحه ٢٨ : الشيخ الامام شيخ الاسلام تقي الدين ابي الحسن الأنصاري الخزرجي السبكي
ميلاده بالقاهرة سنة سبع (بتقديم
الصفحه ٢٩ : الأصول على جده صدر الدين والشيخ علاء الدين
القونوي (٥) ، ثم على ابن عم أبيه شيخ الاسلام السبكي ، وقرأ
الصفحه ٣٢ : المصنف الخيّر شمس الدين أبو عبد الله محمد بن ابي بكر بن عبد الله بن محمد
بن بهاء الدين أبي بكر عبد الله
الصفحه ٣٨ : أبو محمد عبد الرحمن ابن الشيخ أبي عمر محمد بن أحمد بن محمد بن قدامة
الحنبلي أول من ولي قضاء الحنابلة
الصفحه ٣٩ : وستمائة : هو قاضي القضاة شرف الدين أبو الفضل الحسن ابن
الشيخ الامام الخطيب شرف الدين أبي بكر عبد الله ابن