الصفحه ٤٧ : عشرة
وسبعمائة عاود الاشتغال بالفقه والأصوليين وغير ذلك وحفظ التنبيه ومختصر ابن
الحاجب ومقدمتيه في النحو
الصفحه ٦٦ : نجم
الدين ابن حجي (٢) الشافعي. وقد قرأ البخاري بالجامع المذكور خلق كثير ، منهم
ما قاله الشيخ تقي الدين
الصفحه ٧٥ : علي القرشي (٧) وابنه القاضي أبا
__________________
(١) شذرات الذهب ٤ :
٢٣.
(٢) شذرات الذهب
الصفحه ٨٣ : محرما بخليص في رابع ذي الحجة سنة تسع (بتقديم التاء)
وثلاثين وسبعمائة ووقف كتبه. وكتب ابن حبيب (١) على
الصفحه ٨٤ : رأيت الذهبي وقد وقف عليه وكتب على أوله : علقه ودعا
له الذهبي. ورأيت خط ابن حجر عليه في أماكن أفاد فيها
الصفحه ١١٠ : من المعاصي ، وكان قد سافر إلى مصر فاتفق وصول الخبر
بوفاة ابن المنلاوي ، فولي عنه مشيخة بخانقاه خاتون
الصفحه ١١٣ :
مساكن ، وهي أحسن مساكن بساتين دمشق : الدهيشة ، وبستان النشوة على حافة ثورى
بالقرب من الربوة ، وبستان ابن
الصفحه ١١٥ : والخانقاه داخل باب الجابية انتهى.
وقال ابن كثير في
سنة اربع وستين وستمائة : وفيها قدم ولد الخليفة المستعصم
الصفحه ١١٧ : الفزاري وجماعة وابن خطيب داريا وجماعات من العلماء آخرهم شيخنا مفلح انتهى.
وأعاد بها جماعة منهم الشيخ علا
الصفحه ١١٨ : بل جمال الدولة
إقبال عتيق ست الشام (٢) ، وقال ابن شداد : أنشأها خواجا إقبال خادم نور الدين
الشهيد
الصفحه ١٢٧ :
فاضلا له ديوان شعر ، وقد أورد له ابن الساعي (١) قطعة جيدة من شعره الرائق الفائق ، وترجمته في طبقات
الصفحه ١٣٤ : بمدرسة أمين
الدولة سنة أربع عشرة وخمسمائة انتهى. وسمع منه ابن عساكر والسلفي وبركات الخشوعي
وطائفة. قال
الصفحه ١٣٥ : أبو بكر محمد.
قال الأسدي في
تاريخه في سنة أربع وستين وخمسمائة : محمد بن علي بن المسلم ابن محمد بن
الصفحه ١٨٠ : والذهبي ، وأخذ الفقه عن الشيخ شمس الدين ابن النقيب ، ثم رجع إلى مصر ودرّس
بالهكارية ، ثم عاد إلى دمشق
الصفحه ١٨٧ : صحّ سبكها ، فقال ابن الحداد (٢) هذا هو الذهب المصري ، وأوضح المقال بما نسف به جبال
النسفي (٣) ، وروى