الصفحه ٤٤٩ : واسطة العقد
وعين القلادة. وكان الملك الكامل يقول : وهل أنبت الشعر على رؤوسنا إلا الملك
المعظم. قال ابن
الصفحه ٤٥٥ : سنة عشر وستمائة ، ووقفتها سنة أربع وعشرين وستمائة انتهى. وأظن قطب
الدين مودود (١) ابن أتابك زنكي أخو
الصفحه ٤٥٨ : علم الخليفة ، وركب فيمن معه
من الجند الشاميين ، وركب طاشتكين ، فالتقوا وقتل بينهما جماعة ، وجاء ابن
الصفحه ٤٦٧ : أن استولوا عليها وطهروها من الرفض ، وأعادوة
الخطبة العباسية. قال ابن عساكر : وكان حسن الخط ، حريصا
الصفحه ٤٧٤ : وتسلمها ، ودخل في عاشر شهر رمضان سنة إحدى وعشرين
وخمسمائة على ما ذكره ابن العقيمي. ولما تسلم زنكي الموصل
الصفحه ٤٨٦ : ثاني عشره آخر النهار وصل الخبر بولاية
القاضي شمس الدين ابن القاضي شهاب الدين بن الكشك قضاء الحنفية عوضا
الصفحه ٤٨٧ : وناظر الجيش وجماعة من الفقهاء والأعيان ، فقرأ تقليده
بدر الدين ابن قاضي أذرعات ، وكان قد ورد على يده
الصفحه ٤٩٦ : ثامن عشرين ذي القعدة سنة سبع المذكورة
سافر أيضا البرهان ابن القطب وصحبته القاضي نور الدين بن منعة
الصفحه ٤٩٨ : على العادة وبقية القضاة الأربعة ، وقرأ توقيعه
أحد العدول ، وهو المحب بركات ابن سقط (٢) ، وتاريخه في
الصفحه ٥ : هذا الكتاب ، وإن مدّ الله
تعالى في العمر أفردتها في مجلد من كلام الحافظ ابن عساكر ومن بعده إلى آخر وقت
الصفحه ٧ : بتحصيل الحديث وسمع بمكة
المشرفة والقدس وبعلبك ومصر وتخرج فيه بابن حجر (١) ، وتفقه بالتقي ابن قاضي شهبة
الصفحه ١٢ : سنة تسعين وتولى إمامتها صاحبنا العالم عبد
الصمد الجبرتي الحنفي ثم توفي فتولاها ابن معروف الجبرتي
الصفحه ١٤ : جعفر الهمداني ، ومكرم (٢) ، وسالم بن صصرى ، وحضر ابن المقير (٣) ، وحمل عنه الجماعة ، ودرس بالمسمارية
الصفحه ٢٠ : معتقد.
وقال ابن كثير : وكانت له همة وشهامة وصرامة ، ويباشر الاوقات جيدا ، وهو الذي عمر
دار الحديث هذه
الصفحه ٣٠ : .
__________________
(١) ابن ابي البقاء
توفي ٧٨٥ هجرية شذرات الذهب ٦ : ٢٨٨.