الصفحه ٣٧٠ : ، وإلى أبي منصور ابن خيرون ، وأبي
بكر خطيب الموصل ، وأبي الفضل بن المهتدي بالله ، فقرأ عليهم بالروايات
الصفحه ٣٧٢ : ، واستملي عليه فروخشاه وابنه الملك
الأمجد ، ثم تردد إليه بدمشق الملك الأفضل وأخوه الملك المحسن ، ولما مات
الصفحه ٣٧٤ : إليه بعد مدة ،
وأخذ من ابنه شمس الدين محمد الصائغ تربته التي كان أنشأها بباب الجامع انتهى.
وقال
الصفحه ٣٧٥ :
الدين ابن شيخ السلامية (١) الحنبلي في المحرم سنة تسع وستين وسبعمائة ، ثم إنها صارت
خانقاه بعد ذلك ، ولها
الصفحه ٣٨٤ :
الدين محمد ابن
الأمير مبارك الاينالي دوادار سودون النوروزي ، كان قد توجه في حياة مخدومه هذا
إلى
الصفحه ٣٨٩ : إليه إلى حلب انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه في سنة اثنتين وسبعين
وخمسمائة : وفي صفر منها تزوج السلطان
الصفحه ٣٩٥ : يثبت ذلك والله سبحانه وتعالى أعلم ،
وكان هو والمطروحي من أبناء السبعين انتهى. وقال تلميذه ابن كثير في
الصفحه ٣٩٧ : له
مجلس في رابع عشريه وحضر الصفدي وأظهر بيده نزولا من ابن العز بالقصاعين ، محكوما له
بالاستحقاق
الصفحه ٣٩٩ : بمدة في سنة تسع وثلاثين وسبعمائة ، انتهى ما وجدته بخطه. وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة عشرين : وفي يوم
الصفحه ٤٠٤ : أحسن المدارس ، ثم رأيت في تاريخ ابن كثير في سنة سبع وسبعين وخمسمائة :
وأما نائب عدن فخر الدين عثمان بن
الصفحه ٤٠٨ : الحسامي الكاتب مولى شبل
الدولة صاحب المدرسة والخانقاه عند ثوري بدمشق ، سمع من مولاه ، وحنبل ، وابن
طبرزد
الصفحه ٤١٣ :
١١٠ ـ المدرسة
الشبلية الجوانية
قال ابن شداد :
قبالة الأكزية ، أي الشافعية ، أنشأها شبل الدولة
الصفحه ٤٣٣ :
الصفي الحريري كما
قال ابن كثير في تاريخه ، وهو قاضي القضاة شمس الدين محمد بن عثمان بن أبي الحسن
بن
الصفحه ٤٤١ : سنة أربع وسبعين وستمائة
انتهى. قال الذهبي في عبره فيمن مات سنة سبع وسبعين وستمائة : وابن الظهير
الصفحه ٤٤٤ : جمادى الأولى سنة ثلاث وسبعين وستمائة ، ودفن بسفح قاسيون انتهى.
وقد مرت ترجمة ابن عطاء هذا من كلام الذهبي