الصفحه ٥٦ : ترجمة. وولي مشيختها الشيخ الامام
العالم الفقيه شهاب الدين عبد الحليم ابن الشيخ الامام العلامة مجد الدين
الصفحه ٥٨ :
سنة سبع وستين وستمائة إلى دمشق فسمع بها من ابن عبد الدائم والمجد بن عساكر وابن
أبي الخير والقاسم
الصفحه ٦١ : دار حديث انتهى. وقال تلميذه ابن كثير في سنة سبع وخمسين وستمائة : النجيب
بن الشقيشقة الدمشقي احد الشهود
الصفحه ٦٢ :
عروة الموصلي
المنسوب إليه مشهد ابن عروة بالجامع الأموي لأنه أول من فتحه وكان مشحونا بالحواصل
الصفحه ٧٣ :
البخاري بسبب الاستسقاء ، فغضب بعض الفقهاء الحاضرين وشكاه إلى القاضي الشافعي
يعني ابن صصري وكان عدوّ الشيخ
الصفحه ٨٦ :
ابن صلاح الدين
يوسف بن أيوب بن شادي فاتح بيت المقدس ، قال ابن كثير في سنة عشر وستمائة : ولد
الملك
الصفحه ١١٢ : وتسعين ، وفي جمادى الآخرة من
سنة تسع وعشرين يوم الأحد خامسه حضر شهاب الدين احمد ابن الشيخ شمس الدين بن
الصفحه ١٢٢ : ،
توفي في شهر ربيع الأول سنة سبعين وسبعمائة عن ست وأربعين سنة ، كما قاله ابن حبيب
في تاريخه ، ودفن عند
الصفحه ١٢٣ :
وسبعمائة. قال ابن حجي : وما أظنه بلغ الأربعين انتهى كلام الأسدي : ثم درّس بها
الشيخ شهاب الدين أبو العباس
الصفحه ١٣٧ : ،
والأصول والأدب ، وكان حسن الأخلاق ، قليل التصنع ، قاله ابن النجار. ويقال بلغ
حدّ الإمامة على صغر سنه. مات
الصفحه ١٤٤ : ، فسافر الى مصر فأقام بها سبع سنين معزولا
بمصر ، ثم أعيد وصرف ابن الصائغ في أول سنة سبع وسبعين ، ثم عزل في
الصفحه ١٥٤ :
ست عشرة وثمانمائة
، ودفن عند والده بالصوفية على جادة الطريق عند رجلي ابن الصلاح رحمهالله تعالى
الصفحه ١٦٣ : أبي الفتح محمد بن محمود الطوسي (١) الشافعي. قال ابن كثير في تاريخه : وله بحماة مدرسة هائلة
، وكذلك
الصفحه ١٨٨ : العبر سنة إحدى وخمسين وسبعمائة : ومات بدمشق الفخر المصري كهلا ، حدّث عن ابن
الجرائدي وغير ابن الجرائدي
الصفحه ٢١٥ : وظيفة القضاء بسعي الشيخ سراج
الدين ، ثم بعد موت القاضي تاج الدين درّس بالناصرية عوضا عن ابن خطيب يبرود