الصفحه ٣٦٩ : البلخي الواعظ مدرس الصادرية واليه تنسب المدرسة البلخية انتهى. قال ابن
شداد : ودرس بها بعده ولده شمس الدين
الصفحه ٣٨٥ :
أخت الملك دقاق (١) قاله ابن شداد. وقال الحافظ في العبر في سنة سبع وخمسين
وخمسمائة : المحترمة صفوة
الصفحه ٤٢٢ : مرّ محلها
وأنها على الحنفية والشافعية وترجمة واقفها. قال ابن شداد : ذكر من علم بها من
المدرسين ـ يعني
الصفحه ٤٢٤ :
وفاته في سنة سبع وأربعين فالله سبحانه وتعالى أعلم. وقال ابن كثير في سنة أربع
وخمسين وستمائة : الأمير
الصفحه ٤٢٥ :
وهو متزوج بنت
المقرئ شمس الدين بن الجزري ، فسعى وأخذ تصدير ابن الجزري بالجامع ، وجلس يشتغل ،
وله
الصفحه ٤٢٦ : بالعزية
البرانية ، وعمل نقابة قاضي القضاة شهاب الدين ابن حجي ، وكان عنده عقل وسياسة ،
توفي بالقاهرة وقد
الصفحه ٤٢٨ :
ابن إبراهيم بن
يحيى القرشي الدمشقي الحنفي إمام مدرسة الكشك ، روى عن الكندي ، وأبي الفتوح
البكري
الصفحه ٤٣٠ :
ترجمة مختصرة من كلام ابن كثير في المدرسة الشبلية البرانية ، واتفق له في توليته
للقضاء اتفاق غريب. قال
الصفحه ٤٥٦ : الدين فيمن توفي في جمادى الأولى سنة ست عشرة وثمانمائة : أسنك بالسين
والنون ابن أزدمر أخو الأمير الكبير
الصفحه ٤٦٣ : البرانية على واقفها ، واستنكر الناس ذلك انتهى. وقال ابن حجي في سنة
أربع عشرة المذكورة : وفي ثامن صفر منها
الصفحه ٤٧٧ : ، وازدحم الخلق على نعشه ،
حمل على الأصابع. وقال تلميذه ابن كثير في هذه السنة : جمال الدين بن الحصيري
الحنفي
الصفحه ٤٨٤ : الوظائف ، ومن جملتها الخاتونية والصادرية ، وكان القاضي شمس الدين الصفدي قد
أخذهما بنزول ابن قاضي القضاة له
الصفحه ١١ :
٥ ـ دار القرآن
الكريم السنجارية
تجاه باب الجامع
الشمالي المسمى الناطفانيين قال ابن كثير في سنة
الصفحه ١٨ :
الخباز (١) وابن الزراد (٢) قال الذهبي : وكان من كبار الأئمة وشيوخ العلم مع التواضع
والديانة وحسن
الصفحه ٢٥ : الخبيثة اذا رجع الى الشام
متوليا أن يؤذي شيخ الاسلام ابن تيمية فدعا عليه فلم يبلغ أمله توفي في سحر يوم