الصفحه ١١٩ : .
(فائدة) : وقال
ابن كثير في سنة ثمان وعشرين وستمائة : وفيها تكامل بناء المدرسة الاقبالية التي
بسوق العجم
الصفحه ١٢٩ : المارداني ثم من بعده جمال الدين المعروف بالمحقق وهو مستمر بها إلى الآن
انتهى. قال ابن كثير في سنة أربع
الصفحه ١٥٢ : ابن قاضي القضاة نجم
الدين بن حجي ، ثم درّس بها الشيخ الإمام العالم العلامة شيخ الشافعية قاضي القضاة
الصفحه ١٥٣ : الحسن ابن الموازيني ، وعلي بن احمد بن بشر ، وأبا
الحسن بن السلمي الفقيه ، وطاهر ابن سهل الاسفراييني
الصفحه ١٥٥ : ابراهيم
ابن الشيخ تاج الدين الفزاري مدرّس هذه المدرسة وابن مدرّسها ، يذكر انه حضر
الواقف في أول يوم درّس
الصفحه ١٦٦ :
أول من درّس بها أبو المظفر ابن عساكر فإنها وقفت سنة أربع وسبعين وخمسمائة ، وهو
توفي في شهر ربيع الأول
الصفحه ١٧٧ :
الشيخ بدر الدين
ابن قاضي أذرعات بمدرسة الخبيصية ، وحضر ختمه القاضي تاج الدين الزهري (١) وجماعة من
الصفحه ١٨٥ : الكتبي : أعجوبة الزمان ، وكان
ابن الزملكاني معجبا به وبذهنه الوقاد يشير إليه في المحافل وينوّه بذكره
الصفحه ١٩٩ : أعجوبة في سرعة الكتابة عليها مع الاصابة ،
وكان يخطب نيابة على المنبر الأموي خطبا حسنة بعد شيخنا ابن الشيخ
الصفحه ٢٠٧ :
الشافعية وأعيانهم
، أخذ عن الشيخ فخر الدين بن عساكر ، ثم عن ابن الصلاح ، وكان إماما عاملا عالما
الصفحه ٢٣٠ : ، وكتبوا في ابن
الوكيل محضرا يتضمن أشياء من القبائح والفضائح والكفريات على ابن الوكيل ، فبادر
ابن الوكيل
الصفحه ٢٣٢ :
ابن القاضي جمال الدين أبي العباس أحمد بن محمد بن نصر الله التميمي الدمشقي ابن
القلانسي ، ولد سنة إحدى
الصفحه ٢٤١ : للحميدي (١) ، توفي في سادس شوال سنة ثمان وثلاثين وستمائة. قال ابن
كثير في تاريخه : وناب في الحكم عن جماعة
الصفحه ٢٨٧ :
الأصيل زين الدين
محمد ابن القاضي تقي الدين عبد الله ابن الامام العلامة صدر المدرسين زين الدين
محمد
الصفحه ٣٥٧ : بالسبع مجانين بعد الثلاثين وستمائة. قال ابن شداد : أول من ذكر الدرس بها
شيخ يقال له عز الدين أحمد بن محمد