الصفحه ١٨١ : ١١١٠ ه ـ ٩٩ / ١٦٩٨ م يصدر
بشأنه فرمان خاص بمن يتولى هذا المنصب مما زاد من قيمته.
وكان من حقه أن يشرف
الصفحه ٢٣٧ : الوالدين والآقارب ، والأساتذة
الأفاضل .. وإلى روح المغفور له ملك أحمد باشا ، وإلى روح الدفتر دار زاده محمد
الصفحه ٢٤٨ : زادت التلبية ، زاد
الحج يسرا وتسهيلا .. ومن لم يسمع الصدى يحرم من الحج ، ولكنه ييسر بالوكالة ؛
ويكون
الصفحه ٢٦٢ : الثقلين كمال باشا
زاده أحمد أفندى قال .. قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم (أكثر لسان أهل
الجنة العربية
الصفحه ٢٧٥ :
مدح أهل مكة ،
وأشكال السادات الكرام سكان بكة :
ليس بخاف على أهل
العقول ، أن آق شمس الدين زاده
الصفحه ٩٩ : قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ)(١) طول مقبرته سبعون خطوة ، وقد أقام النحل فيها خلاياه ،
وإذا ما حاول
الصفحه ١٩٦ : (٤). وكان يدين لهم بالطاعة جملة الآعراب البدو ، ويقسموا لهم
على «نصرة السلطان الشريف الهاشمى». وإذا لزم
الصفحه ٩٧ :
قوم سمود ؛ أى
آبار صالح :
هى حدود الكعبة ،
بها آبار كثيرة واسعة ، متدفقة المياه ، كانت من مدن
الصفحه ٩٨ : قد عاشوا فى هذه الديار ، وبعثهم الله إلى قوم سمود. وقد
قمت مع سبعين أو ثمانين رجلا بزيارة هذه المدينة
الصفحه ١٠٢ : قوم عاد ، ولكنهم لم يؤمنوا به ، فأرسل الله عليهم ريحا
صرصرا عاتية ، ظلت ترطم بعضهم بالبعض حتى أهلكوا
الصفحه ٢١٩ : قوم قريش تهدمت بعض آجزاء مكة ، ومنها بعض
آجزاء الكعبة ولكنهم خوفا من الله تجمعوا جميعا ، ورمموا الكعبة
الصفحه ١٠ : ، وإجلالهم .. ورحل القوم فى سبيل
الإتجار ، وطلبا للربح ، والثراء .. فقد كانت الأسواق الإسلامية ، فى مشارق
الصفحه ٣٩ : الخداوند كار ،
فإنسحب علية القوم ، ومن تبقى من آغوات البلوكات ذهبوا إلى دوائرهم ، ومدت الولائم
اليومية بدون
الصفحه ٢٦١ : . وأنجب فيه الأولاد والأنساب. وكان يطلق على آل مكة آنذاك «قوم جورهم» وقد
أتوا أولا من اليمن ، وتمكنوا من
الصفحه ١٤٢ : تغادر الحسا تصل إلي (ظهر
عنيزة) ، ثم تصل بعد ذلك إلى قلعة معان.
وإذا كان الطريق الممتد بين (الحسا