الصفحه ٦٢ : ه ـ سنة
١٦٤٠ م) ما بين إبريل ومايو يرحل إلى بورصه مع صديق له يسمى «أوقچى زاده أحمد ،
وبعد عودته من
الصفحه ٩٢ : دفتر دمشق ناشف زاده محمد الفقير سنة ١٠٦٢ بتعميره ..».
يوجد بها مدافع ،
ومدفعجيّة ، وقوة من انكشارية
الصفحه ٧١ : الشام ، قائدا على الحملة المكلفة بحماية قافلة حجاج
الشام ، حتى الكعبة المشرفة. لإن أشقياء العربان
الصفحه ٢٧٦ : عن الأطعمة الدسمة ، لأن الجو الحار تصعب عملية الهضم.
ولبعدهم عن هذه الأطعمة الدسمة ، فهم أقوياء ، حتى
الصفحه ٩٥ : عليه هذا
الاسم لإن على بن أبى طالب رضى الله عنه كان قد شق عجوزا شمطاء إلى شقين بسبب سوء
خلقها ، وما زال
الصفحه ٥٧ : دفتردار زاده محمد باشا ، وإبشير باشا ، فقد كان الأخير
يخاطبه دائما قائلا «آولياي الحافظ» أو «الحافظ آولياي
الصفحه ٦٨ : ،
والمقريزى ، والطبرى ، والذهبى وجلال زاده ، وصولوق زاده ، والأطلس الصغير. ثم
يدعم هذا كله بالرجوع إلى
الصفحه ٢٦٥ : من أمواله الخاصة.
وقد أصبح هو شيخها بإجازة من الشيخ مولانا زاده محمد أفندى فى قونيه. ولكن فى وقت
الصفحه ٣٥ : دينار ذهب ثم بدأت القيمه تتغير وفقا للوضع
السياسى والاقتصادى للبلاد. (المترجم).
(٣) عاشق باشا زاده
الصفحه ٣٧ : هي .. وأضافوا عليها بعض التحسينات ؛ فقد زاد
السلطان سليمان القانونى» (١٤٩٥ ـ ١٥٦٦ م ـ ٩٠٠ ـ ٩٧٤ ه
الصفحه ٥٨ : الكريم حتى أتقنه علي يد معلمه ، وشيخه آوليا محمد أفندي ، وحسب قوله
هو ؛ ظل في كتاب سعدي زاده إحدى عشر سنة
الصفحه ٦١ : للإقامة جنبا إلى جنب مع المدرسين. وتدرس فيها العلوم
النقلية والعقلية معا.
وزاد عدد المدارس «الجامعات» في
الصفحه ١١٤ : مصطفى الثانى
، والذى كان يجيز توجيه هذه الدرجة العلمية إلى الأصلاء ـ «زاده. كانه».
كانت المولوية فى
الصفحه ١٢٩ : استخدامهم ، زاد تجار
الرقيق من اليهود فى أسعارهم ، وبالغوا فى ذلك. وكان هؤلاء النخاسون اليهود يخصون
الذكور
الصفحه ١٦٣ : أفندى زاده الذى تولى
مشيخة الإسلام مرتين فى عصر كل من السلطان محمد الثالث والسلطان أحمد الأول. وابن