الصفحه ٢٣٣ : )(١) فالمقصود والمراد هنا هو مكه. وغير ذلك ؛ فمن المعروف أن
الفيروز آبادى رحمة الله عليه ، وقد ألّف رسالة لآسما
الصفحه ٩ : ألف ليلة وليلة ، وحي بن يقظان ، والتوابع والزوابع ،
ورحلة دانتي في الكوميديا الإلهية .. ورحلة الشاعر
الصفحه ٢٠ : عبد القدوس الأنصاري ، حيث ألف عنها
«مع ابن جبير في رحلته».
٢ ـ رحلة اپن رشيد :
هو محمد بن عمر بن
الصفحه ٢٧ : ـ في وصف طريق الحج من مصر برا إلى المدينة ثم مكة ،
ثم عاد من المدينة إلى دمشق برا.
وقد ألف رحلته هذه
الصفحه ٤٠ : .
لم يكتف السلطان
العثمانى بذلك ؛ بل أرسل مائتي ألف دينارا ذهبيا ، لكي توزع على أهالي الحرمين
الشريفين
الصفحه ٤٢ :
خمسين ألف قرش.
(٣) كانت تصل إلي
خمسة آلاف قرش ترسل سنويا.
(٤) خلاصة الكلام ، ص
٥٣.
(٥) امراء مكه
الصفحه ٥٠ : مبالغ تصل إلي ثلاثين ألف قرش كمصاريف للطريق وأجرة الجمال ، انظر ؛ مرآت
مكه ، ج ٢ ص ٢٩٥.
الصفحه ٧٢ : وألف من الهجرة النبوية ، خرجنا من الشام ، وسط
إحتفال مهيب ، لم تر مثله البلاد من قبل. وسارت القافلة
الصفحه ٩٠ :
تحيط بها أشجار
النخيل ، والحدائق ، والبساتين ، بها منازل حوالى ألف وخمسمائة إعرابى ، مواطنيها
الصفحه ٩٤ : مائتى ألف دينار. «المترجم»
(١) السلطان مراد :
المقصود هو السلطان مراد الرابع ابن السلطان أحمد الأول
الصفحه ٩٨ : القصور ، وأقاموا الإيوانات ، والدواوين ، وحفروا تحت سطح الأرض قاعات تتسع
الواحدة منها إلى ألف أو ألفا شخص
الصفحه ٩٩ : البدو أن يفتحوا فيها فتحة ليأخذوا منها العسل ، فيصيبهم الدمار ،
والهلاك. وعلى بعد ألف خطوة فقط كانت تقع
الصفحه ١٠٠ : حاجتهم. وأحضر ألف جمل ، استبدلت بعضها بجمال الحجاج النحيفة المنهكة ،
وأستأجر البعض الآخر. وقدّم الآهالى
الصفحه ١١٤ : ، والمسالمة. ولقد تم تخصيص ألف قطعة ذهبية لكل من ،
شيخ الإسلام ، ومشايخ الحرم ، والمعلمين ، من الصرة. كما خصص
الصفحه ١١٨ : الشريف إلى روضة من رياض الجنة.
وأطراف الجامع
النبوى الشريف ألف خطوة. وداخل الحرم ، ومن عند قدمى الرسول