الصفحه ٤٣ : الحكام العثمانيون بنفس الأصول ، والقواعد التى
كان يحكم على منوالها الأشراف في العصر المملوكي ، وأبقوا على
الصفحه ١٧٤ : ؛ خارموش باشا أمير الحاج الشامى ثم جند الشام ، ثم جنود الباشا ، وهذه هى
الأصول ، والقواعد المرعية ، منذ
الصفحه ٢٣٦ : .
وحقيقة الحال ، فجميعها مدافع نحاسية شاهية. لا تعلوها أي أبنية .. قواعدها مثبتة
على منصات من الرخام
الصفحه ٣٦ : المدينة المنورة والنصف الآخر إلى مكة المكرمة ، وكانت فى مجموعها تبلغ
أربع عشرة ألف دوقة ذهبية (١). وكان لا
الصفحه ٧٩ : لدفع ذلك البلاء ، بقراءة سورة الإخلاص مائة ألف مرة والصلوات
على النبى المصطفى مائتى آلف مرة ، والأنعام
الصفحه ٢٩٣ : ـ بالعمرة ليلا. وهذا من فضل ربي. والسلام.
هذا .. وفى اليوم
السادس والعشرين من ذى الحجة سنة الف واثنين
الصفحه ٢٨ : الأولى
ألف رحلته الكبرى وهي من أوسع الرحلات وأولها وقد رجع فيها إلي كثير من الرحلات
المؤلفة قبل عهده
الصفحه ٣٥ :
البراءات المؤيدة
لذلك. حتى أن السلطان مراد الثاني (١٤٢١ ـ ١٤٥١ م) كان يسلم بيديه سنويا ألف
فيلورى
الصفحه ٧١ : ٣٠ ألف
آقچه ، أو عشرة آلاف قطعة ذهبية. ثم كانت الكيسه السلطانية المسكوكة فى طرابلس
وتونس والجزائر
الصفحه ٨١ : باشا أمين بيت المؤن ألف جمل من
أجل المؤن السلطانية ، وإلى الباشا قائد القافلة ثلاثة آلاف جملا ، وإلى
الصفحه ١١٥ :
المرتفع ، يقع «باب الشام». ومنه ، وحتى برج الشريف ، ألف خطوة ، ومنه حتى «باب
البقيع» ثلاثمائة خطوة. وبعد
الصفحه ١٢٥ : جبريل الأمين بأوامر الله
إلي وجه الأرض ثلاثين ألف مرة ، علي الأنبياء السابقين ، وسبع وعشرين ألف مرة على
الصفحه ١٤٠ : ء. وتعداد سكان المدينة خارج أيام
الحج حوالى أربعة عشر ألف نسمة. ويرد إليهم كل مآكلهم ، ومشاربهم من مصر ؛ حيث
الصفحه ١٤١ :
من مصر ، ومقدارها
ثنتا وستون ألف قطعة ذهبية شريفية ، عدا ما يرد من الأوقاف الأخرى ، المخصصة لكل
من
الصفحه ١٧٨ : يزيد عن
ثلاثين ألف مقاتل. كان لهم السباهية ، والسلحدارية ، والعلوفجية «التموينات»
وجميعهم من فرسان