الصفحه ٢٦ : چلبي للحجاز (١٠٨١
ه ـ ١٦٧٠ م) إلا أننا أوردناها تسهيلا على الباحثين ، وحتى تعم فوائدها فى إلقاء
الضو
الصفحه ٣٤ : يجلد إلا بأمر من النقيب.
ويأتي بعد نقيب الأشراف ال «علمدار» أي
حامل العلم ، وصاحبه ، وهو أيضا من
الصفحه ٣٦ : عملة معدنية عثمانية ، وكتب على أحد وجهيها (لا إله إلا الله محمد رسول الله)
وعلى الوجه الآخر (اورخان خلد
الصفحه ٤٠ : السويس فيها سبعة آلاف أردب قمح ، وهو
أول حب ورد لأهل مكة ، فكتب جميع أهل مكة إلا السوقة ، والتجار ، ووزع
الصفحه ٤١ : إسطوانى من الذهب ، أو الفضة أو أي معدن آخر ، ثم يختم بالشمع
ولا يفتح إلا في الحرم وفى حضور ذوى الإختصاص
الصفحه ٤٧ : ،
وآغوات الحرم قد اصطفوا وعلى أكتافهم أكياس الصرة .. إلا أن الضباط حملة البلط ،
من ذوي الذوائب ، يخرجون من
الصفحه ٥٥ : محلا يعمل بها أكثر من مائة عامل. ولم يبق منها إلى الآن إلا الإسم فقط ، فما
زال فى الحي شارعا يسمى
الصفحه ٥٦ : انتقلت
إليها ، إلا أنها لم تقطع صلاتها بما هو خارج العاصمة.
__________________
(١) مرجع سبق ذكره
الصفحه ٧٢ : الولاء ... ، ، ..
وما هى إلا سويعات قليلة حتى وفد عدد من مشايخ البدو ورجالاتهم على قصر الوزير
كوچوك أحمد
الصفحه ٨١ : وأداء فريضة الحج
كان يعود إلى استانبول.
ومع أن هذه المهمة تعتبر مهمة شرفية إلا
أن أمين الصرة كان
الصفحه ٨٣ :
للولاية العربية فى العصر الرومانى ، وكانت تمر بها طرق القوافل. دخلها الإسلام
بعد سنة ٦٣٤ ، إلا أنها خرّبت
الصفحه ٨٤ : :
«.. إن صحراء
بلقاء هذه تقطعها القوافل بمسيرة ثلاث ساعات ، ونتعشم إن شاء الله ألا تكون
الأمطار قد أثرت
الصفحه ٨٧ : الصفويين سنة ١٩٢٠ ه ـ ١٥١٤ م موقعة چالديران ، ولم يدفعه إلى ذلك
إلا رغبته فى كسر شوكة الصفويين لتعاملهم مع
الصفحه ٩٢ : لن يساعدوك ، ولن يعطوك تمرا ..» فما كان منه صلىاللهعليهوسلم إلا أن تفضل بالقول .. «فليكن نخلهم
الصفحه ٩٤ : السياسية فى هذه المنطقة إلا فى نهاية القرن التاسع عشر وبدايات
القرن العشرين. (المترجم)